هي الوضعية التي يستطيع من خلالها الإنسان الاستقرار والثبات، ويستخدم الإنسان العمود الفقري والعجز ومفاصل الورك ومختلف العضلات والأعصاب لتحقيق هذا التوازن.
يدعى أيضاً مركز الثقل، وهي النقطة التي يكون فيها الوزن العلوي والسفلي متوازناً، ويوجد عادةً عند الوقوف أسفل السرة مباشرةً لدى النساء، وتكون هذه النقطة فوق السرة قليلاً لدى الرجال.
يحتوي الجسم على أنظمة توازن تحافظ على الاستقامة والثبات بوضعيات الجسم المختلفة، وهي كما يلي:
يسهم جهاز التوازن بمختلف أجزائه في الأدوار التالية:
نعم، يمكن أن يرفع التوتر والقلق من مستويات هرمونات الكورتيزول الذي يضعف وظيفة الجهاز الدهليزي الضروري للتوازن.
تؤدي بعض الأمراض العصبية مثل ألزهايمر وباركنسون إلى حدوث خلل بتوازن الجسم، وكذلك الأمر بالنسبة لأمراض القلب والأوعية الدموية التي تسبب شعوراً بالإغماء أو الدوار فتؤثر على توازن الشخص.
يمكن أن تسبب إصابات جذع الدماغ والمخيخ صعوبة المشي والحفاظ التوازن، نظراً لدورها في توازن الجسم أثناء الحركة والوقوف.
من أهم المهام التي يحتاج إليها الإنسان للتوازن ما يلي:
يمكن القيام بعدة تمارين تزيد من قوة توازن الجسم ومنها ما يلي:
Privacy Overview
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.