هي حالة مرضية تحدث عندما لا تخرج المشيمة من الرحم بعد ولادة الطفل بشكل كامل أو جزئي، ولا تعد من الحالات الشائعة لكنها خطيرة.
يمكن تشخيص حالة المشيمة المحتسبة في حال بقيت المشيمة أو أجزاء منها في الرحم لأكثر من 30 دقيقة بعد الولادة.
يزداد خطر احتباس المشيمة مع ونى الرحم أي ارتخاء عضلات الرحم، وكذلك استخدام الأوكسيتوسين لفترات طويلة والولادة المبكرة وحمل أطفال الأنابيب، وقد يزيد احتباس المشيمة السابق من احتباسها في ولادات أخرى.
نعم، إذ يسبب احتباس المشيمة لعدة أيام أو أسابيع من الولادة الحمى والنزيف الحاد المستمر المترافق مع الألم وظهور إفرازات مهبلية.
يمكن أن يحدث احتباس المشيمة نتيجة للأسباب التالية:
تعد ظاهرة المشيمة المحتبسة بعد العملية القيصرية ظاهرة شديدة الندرة، إذ تحدث في 0.16% فقط من الحالات.
نعم، يمكن اعتبار الأطباء أو الممرضات أو غيرهم من المشرفين على عملية الولادة مسؤولين عن المشيمة المحتبسة التي قد تحدث إصابات شخصية خطيرة للأم.
قد تلاحظ أعراض المشيمة المحتبسة لمدة تصل إلى أسبوعين بعد ولادة الطفل.
نعم، يمكن للموجات فوق الصوتية ذات المقياس الرمادي تشخيص حالات المشيمة المحتبسة.
من أهم أعراض المشيمة المحتبسة ما يلي:
يمكن علاج المشيمة المحتبسة بعدة طرق مختلفة، من أهمها ما يلي: