وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.
وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.
تمت
عملية الاشتراك بنجاح
عذراً،
عذرا،أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريديةعذراً،
هناك مشكلة في البريد الالكترونيهي درجة الحرارة التي ينتقل فيها الهيليوم من حالته الأولى (I) إلى حالته الثانية (II)، وعادةً ما يتم التعبير عن النقطة لامدا بالحرف اليوناني λ.
تمتلك السعة الحرارية النوعية ذروة حادة عند اقتراب درجة الحرارة من نقطة لامدا، إذ يكون طرف الذروة حاداً لدرجة لا يمكن قياسه بدقة إلا في حالة الجاذبية الصفرية، ومن أجل توفير ظروف كثافة موحدة للسوائل المدروسة، تم قياس السعة الحرارية في مكوك فضائي عام 1992.
استنتج العالمان ويليم كيسوم وميتشيسلاف وولفك أن الهليوم السائل يمر بمرحلة انتقالية عند درجة حرارة 2.2 كلفن في عام 1927، ودعيت درجة الحرارة هذه نقطة لامدا لأن الرسم البياني للحرارة النوعية مقابل درجة الحرارة يشبه الحرف اليوناني لامدا في شكله.
يعد الهيليوم السائل أبرد مادة موجودة في العالم، إذ تبلغ درجة غليانه -452 درجة فهرنهايت تحت الصفر، وهي المادة الوحيدة التي لا توجد أبداً بحالة صلبة على الأرض.
عند وصول الهيليوم لنقطة لامدا، يصبح "سائلاً فائقاً"، أي يمتلك ميوعة وانسيابية كبيرة، ويصبح ذا لزوجة صفرية، حيث يتحرك بسرعة عبر أي مسام يصادفها.
يعد التعامل مع الهيليوم صعباً، حيث يتطلب تبريده طاقة كبيرة، وبعد أن يتحول لسائل فائق يمكن للهيليوم التسرب لخارج الأوعية محكمة الإغلاق من خلال الثقوب المجهرية، يمكن أن ينتج عن الأنبوب الرئيسي للوعاء تأثير النافورة إذ يتدفق نحو الأعلى.
تستخدم السوائل الفائقة في التطبيقات التالية:
