حقائق وغرائب >> عن الفضاء والكون
ما المرحلة التالية في استكشاف الفضاء بعد إطلاق تلسكوب جيمس ويب؟
يمكن لمقياس التداخل الكبير للكواكب الخارجية مطاردة الكواكب الخارجية والمجرات الجديدة بأسطول من الأدوات إذا انطلق من الأرض.
تساعد التلسكوبات الفضائية الأرضية والطائرة علماء الفلك في البحث عن الكواكب الخارجية مثل «55 كانكري إي» (المبيّن في الصورة أعلاه). يمكن لمقياس التداخل الكبير للكواكب الخارجية أن يفعل الشيء نفسه باستخدام مجموعة جديدة تماماً من الأدوات. وكالة ناسا/مختبر الدفع النفاث معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا.
سلب تلسكوب جيمس ويب الفضائي الذي يعتبر الأعجوبة الهندسية الأكبر والأكثر تعقيداً التي تم إطلاقها إلى الفضاء قلوب علماء الفلك بعد إطلاقه في عام 2021. يتمتّع هذا التلسكوب بحساسية فريدة تمكّنه من التعمّق في الكون المظلم ورصد الأجرام السماوية البعيدة وتحليلها. لكن قد لا تضطر تلسكوبات الجيل التالي أن تكون أضخم من تلسكوب جيمس ويب لتتمتع بحساسية أكبر. يقول سكوت غاودي، عالم الفلك في جامعة ولاية أوهايو والذي يبحث عن الكواكب الخارجية: "إذا كنا نرغب في الحصول على دقة زاويّة أفضل، سنحتاج إما لبناء تلسكوبات أكبر وأكبر وإما استخدام تكنولوجيا قياس التداخل". إن قياس التداخل الصفريّ هو تقنية رصد تعتمد…
هذا المقال يحتوي معلومات مدققة علمياً لن تجدها في أي مكان آخر
أدخل بريدك الإلكتروني واحصل على المقال مجاناً
الاشتراك بالنشرة البريدية
|
تريد المزيد؟
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
![]() |
|
تريد المزيد؟
|
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
|
|
|
 |
مقالات مشابهة
[lableb-recommender img-above = 1 count = 4]
بدعم من تقنيات