حقائق وغرائب >> عن الكائنات
الدم الغني بالكريات الحمراء يساعد بعض أنواع الدلافين على الغوص لمسافة 1000 متر
وربما تملك ميزات أخرى للتكيف مع تغير المناخ.
الدلافين التي تغوض لمسافات أعمق لديها نسبة أعلى من خلايا الدم الحمراء بمقدار 25 في المائة مقارنة بنظرائها من الدلافين التي تسبح في الأعماق الضحلة.
حقوق الصورة: دولفين كويست
بالقرب من جزر برمودا، كان هناك دولفين قاروري الأنف له ممصات خاصة مقعرة الشكل تمكّن زعانفه من الغوص لمسافات أعمق. وبعد الغوص بثلاث عشرة دقيقة، خرج الدولفين إلى الهواء بعد أن غطس لمسافة ألف متر- وهي مسافة أكبر من أطول مبنى في العالم- في أعماق المحيط الأطلسي بحثاً عن الطعام. فاجأ هذا الغوص العميق عالم الفيزياء أندرياس فالمان. فعادة ما تبقى أنواع الدلافين الساحلية التي تعيش بالقرب من سواحل فلوريدا على أعماق ضحلة خلال جولة البحث عن الطعام، ولا يزيد عمق الغوص عادة عن 10 أمتار. وفي عام 1965، تم تدريب الدولفين "توفي" من قبل البحرية الأميركية على الغوص لعمق…
هذا المقال يحتوي معلومات مدققة علمياً لن تجدها في أي مكان آخر
أدخل بريدك الإلكتروني واحصل على المقال مجاناً
الاشتراك بالنشرة البريدية
|
تريد المزيد؟
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
![]() |
|
تريد المزيد؟
|
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
|
|
|
 |
مقالات مشابهة
[lableb-recommender img-above = 1 count = 4]
بدعم من تقنيات