ما هو الكامبفيرول؟

هو مادة ملونة نباتية بلورية صفراء مشتقة من الفلافونول، تكون موجودة في شكل حُر أو مرتبطة مع السكر في العديد من النباتات.

مَن اكتشف الكامبفيرول؟

اكتشف العالمان آي. جي. بيركين وإي. جاي. ويلكينسون الكامبفيرول عام 1902، وذلك أثناء عزله من الزنجبيل العطري كامبفيريا غالانغا (Kaempferia galanga)، ومنه تم اشتقاق اسمه.

هل يذوب الكامبفيرول في الماء؟

لا، فالكامبفيرول جزيء شديد الكراهية للماء، وغير قابل للذوبان به، ومحايد نسبياً.

هل يمكن اعتبار الكامبفيرول مضاداً للأكسدة؟

نعم، فالكامبفيرول أحد مضادات الأكسدة المشتقة من البوليفينولات الموجودة في الفواكه والخضروات، وهناك عدة آثار مفيدة للكامبفيرول في التقليل من مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة ومنع تشكيل الجذور الحرة الضارة بالجسم.

هل يمكن أن يعمل الكامبفيرول كمضاد للالتهابات؟

من الممكن أن يمتلك الكامبفيرول خواصاً مضادة للالتهابات تبعاً للدراسات الحاسوبية المحاكية لشروط الجسم وكذلك بعض الاختبارات المعملية، إذ كشفت دراسة العالم أونات كاديوغلو وزملائه المنشورة في دورية التصدي للسرطان عام 2015، أن الالتحام الجزيئي للكامبفيرول يثبط الالتهابات المرتبطة بتفعيل الخلايا البائية.

ما الأطعمة التي تحتوي على الكامبفيرول؟

يوجد الكامبفيرول في النباتات بشكل عام، ومن أهم مصادره ما يلي:

  • الخضروات الورقية الخضراء مثل السبانخ واللفت.
  • النباتات العشبية مثل الشبث والثوم المعمر والطرخون.

ما الفوائد الصحية للكامبفيرول؟

يسهم الكامبفيرول في العمليات الفيزيولوجية التالية:

  • تنظيم موت الخلايا المبرمج.
  • تكوين الأوعية الدموية.
  • منع تشكل الأورام الخبيثة.

هل يعتبر الكامبفيرول ساماً؟

لا، يعد الكامبفيرول مكوناً غذائياً غير سام ويمكن استخدامه كمكمل غذائي منخفض السعر للحصول على فوائده الصحية المختلفة.