$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#6983 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(13689)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(12) "52.55.55.239"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#6976 (42) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(266) "/%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%83%d9%86%d9%88%d9%84%d9%88%d8%ac%d9%8a%d8%a7/%d8%a8%d8%b1%d9%8a%d8%af%d9%83-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%84%d9%83%d8%aa%d8%b1%d9%88%d9%86%d9%8a-%d9%84%d9%8a%d8%b3-%d9%85%d8%ac%d8%b1%d8%af-%d9%85%d8%ad%d9%81%d8%b8%d8%a9-%d9%84%d8%b1%d8%b3%d8%a7%d8%a6/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(7) "upgrade"
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(16) "popsciarabia.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86b90688382a6905-IAD"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_REFERER"]=>
    string(421) "https://popsciarabia.com/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D9%85%D8%AC%D8%B1%D8%AF-%D9%85%D8%AD%D9%81%D8%B8%D8%A9-%D9%84%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D8%A6/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D9%85%D8%AC%D8%B1%D8%AF-%D9%85%D8%AD%D9%81%D8%B8%D8%A9-%D9%84%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D8%A6/"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(12) "52.55.55.239"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(76) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at popsciarabia.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(16) "popsciarabia.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(11) "172.18.0.13" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(12) "52.55.55.239" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "37548" ["REDIRECT_URL"]=> string(94) "/التكنولوجيا/بريدك-الإلكتروني-ليس-مجرد-محفظة-لرسائ/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711643644.249495) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711643644) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#6975 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#6974 (2) { ["content_id"]=> int(13689) ["client_id"]=> string(36) "2f44be15-307a-4a5b-aeea-7ee6f634e946" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

بريدك الإلكتروني ليس مجرد محفظة لرسائلك الإلكترونية

أنجز الكثير من المهام باستخدام بريدك الإلكتروني
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

إن استخدامك البريد الإلكتروني لإرسال الرسائل وتلقيها ممتاز ورائع، لأن البريد الإلكتروني وُضع أساساً لهذا الغرض. لكن إمكانيات البريد الإلكتروني الحقيقية أكثر من ذلك بكثير، ويعود ذلك غالباً إلى الانتشار الهائل لهذا النوع من التواصل: ولأنه تكنولوجيا راسخة ومعروفة -لأن معظم البالغين لديهم بريد إلكتروني- فستجد أن كل جهاز ومنصة تقريباً تدعم البريد الإلكتروني. والأكثر من ذلك أن المطورين أنشأوا عدة اضافات للبريد الإلكتروني تستطيع استخدامها لمختلف الأغراض. وفي هذا المقال جمعنا لك سبعة استخدامات بديلة للبريد الإلكتروني، بدايةً من كتابة تدوينة على مدونتك إلى حفظ دفتر صورك الخاص في نظام النسخ الاحتياطي.

1.تحويل المسودات إلى بطاقات تذكير

إن قدرتنا على تفقد الرسائل من أي حاسوب أو هاتف ذكي تعتبر من أهم نقاط قوة البريد الإلكتروني. تستطيع الاستفادة من ميزة الوصول الشامل هذه بإنشاء بطاقات تذكير رقمية تستطيع تفحصها أو تحديثها حيثما كنت ووقتما أردت.

يكفي أن تفتح مسودة رسالة إلكترونية واحدة أو أكثر ثم دوّن ما تريد. لكن احرص على ترك خانة المستقبِل فارغاً، وهكذا لن ترسل خطأً لائحة الخضروات لمديرك في العمل، ومن ثم اكتب وصفاً لهذه البطاقة في خانة الموضوع. تستطيع كتابة ما تريد داخل مسودات البريد الإلكتروني: أفكار لا تريد نسيانها، مهام عليك القيام بها، أو أشخاص تريد الاتصال بهم وما إلى ذلك.

وحين تحتاج إلى تفقد هذه المذكرات، يكفي أن تفتح مجلد المسودات في بريدك الإلكتروني وتقرأ عناوين المسودات وتفتح مباشرةً العنوان الذي تبحث عنه. بإمكانك أيضاً استخدام ميزة البحث لإيجاد كلمات بحث محددة في جميع الملاحظات التي كتبتها سابقاً.

2.الاحتفاظ بدفتر يوميات

تتيح لك خدمة البريد الإلكتروني إرسال الرسائل إلى نفسك. يمكنك الاستفادة من نظام الحلقة المفرغة هذا وإنشاء دفتر يوميات شخصي لك داخل بريدك الإلكتروني.

لإنشاء احدى يومياتك، يكفي أن تكتبها كرسالة إلكترونية عادية ثم ادخل عنوان بريدك الإلكتروني في خانة المستقبِل. لاحظ أن البرنامج الذي تستخدمه لبريدك الإلكتروني يحتوي على أدوات تساعدك على تحرير هذه اليوميات الرقمية أكثر مما تستطيع فعله باليوميات الورقية: فبإمكانك مثلاً تغيير تنسيق النص، وإضافة صور مناسبة، وإدراج منشورات ورسائل أو روابط رقمية مهمة. ومع أن بريدك الإلكتروني سيصنف مُدخلاتك تلقائياً حسب التاريخ والوقت، إلا أنك تستطيع إدراج التاريخ والعنوان في خانة الموضوع وذلك ليسهل عليك الرجوع إليها في وقت لاحق. ثم اضغط على “إرسال”!

ولأن هاتفك الذكي يحتوي على تطبيق البريد الإلكتروني، تستطيع تحديث هذه اليوميات الرقمية أينما كنت. هناك فقط نقطة سلبية في الأمر: لا بد أن تكون حريصاً على ألا ترسل خطأً يومياتك التي تضم أعمق أفكارك إلى مستقبِل غير مقصود!

3.شارك صورك بشكل خاص

ستنفتح أمامك العديد من الإمكانيات عندما تنشئ حسابات بريد إلكتروني مخصصة لأغراض محددة – كحساب لمشاركة الصور العائلية على سبيل المثال. وهذه ميزة رائعة إن كنت تريد مشاركة صور أطفالك الرضع الجميلين وصورك الشخصية الأخرى دون الحاجة لنشرها في عالم الشبكات الاجتماعية على اتساعه.

يمكنك فعل ذلك بإنشاء بريد إلكتروني جديد، ثم قم  بمشاركة معلومات تسجيل الدخول مع أصدقائك المقربين وأفراد عائلتك. ومن ثم تستطيع إرسال أو إعادة توجيه صور أطفالك وذكرياتهم إلى هذا البريد الإلكتروني الإضافي. سيتمكن أحبابك والمقربين منك من تفقد هذا البريد الإلكتروني لرؤية صور أطفالك الجديدة دون الحاجة إلى المغامرة في عالم فيسبوك الصعب أو المخاطرة بخصوصية عائلتك.  بل ويمكنهم حتى مشاركة صورهم في هذا البريد الإلكتروني.

لا تقتصر فوائد استخدام بريد إلكتروني مخصص على هذا وحسب بل يمكن الاستفادة منه بعدة طرق أخرى. يمكنك مثلاً إنشاء بريد إلكتروني مشترك للتخطيط بسهولة للعطلة، وجمع معلومات السفر في مكان واحد، وأخيراً مشاركة صور وذكريات هذه الرحلة الممتعة. فكر فيه على أنه شبكة اجتماعية خاصة ذات هدف محدد.

4.النشر في مواقع التواصل الاجتماعي

قد ترغب في أن تنشر شيئاً على مواقع التواصل الاجتماعي دون التعرض لإغراء التمرير نحو الأسفل إلى ما لا نهاية في حسابك على فيسبوك أو تويتر. أو ربما تريد أن تنشر نفس المنشور على حساباتك المتعددة في مواقع التواصل الاجتماعي. في كلتا الحالتين، تستطيع النشر في مواقع التواصل الاجتماعي بإرسال رسالة إلكترونية. وإليك كيف تفعل ذلك.

للقيام بذلك تحتاج إلى مساعدة تقنية (إن حدث هذا فقم بذاك)، وهو تطبيق ويب يُعرف أكثر باختصاره IFTTT (وينطق إفت)، وهو خدمة ويب مجانية تمكنك من ربط مختلف الحسابات مع بضعها البعض، مثلاً بريدك الإلكتروني مع حسابك على تويتر. باستخدام إفت يمكنك إنشاء تطبيقات (تدعى applets) تمثل أوامر تقول حرفياً “عندما يحدث هذا، افعل ذاك” وفي حالتنا هذه، نحن نبحث عن تطبيق يبدأ العمل عند إرسال رسالة إلكترونية، حيث يقوم عند الإرسال بالنشر على حسابك في موقع التواصل الاجتماعي.

ولإنشاء هذا التطبيق، ابدأ باختيار الحدث المشغِّل: اختر البريد الإلكتروني ثم “ارسل لإفت IFTTT” كل رسالة إلكترونية. أما بالنسبة للفعل (action) فاختر تويتر ثم اختر انشر تغريدة. وعند تفعيلك التطبيق تكون النتيجة أنه كلما أرسلت رسالة إلكتروني إلى العنوان  [email protected] سينشرها كتغريدة على حسابك في تويتر. بل تستطيع حتى إدراج صورة مع التغريدة، يكفي فقط أن تضعها كمرفق في الرسالة الإلكترونية قبل إرسالها.

تستطيع أيضاً أن تستخدم هذه الطريقة لتحديث حسابين لك على الشبكات الاجتماعية في نفس الوقت: أضف تطبيقاً آخر يقوم بتحديث فيسبوك (أو أي موقع اجتماعي آخر) انطلاقاً من نفس بريدك الإلكتروني.

5.احفظ المقالات لقراءتها لاحقاً

ليس هناك وقت كاف لقراءة كل شيء نصادفه على شبكة الانترنت. لكن لحسن الحظ أن كل مقال (بما فيها هذا المقال) تحتوي على ميزة “شاركها عبر البريد الإلكتروني” (يمكنك أن تجدها بالضغط على النقاط الثلاثة يسار المقال). تتيح لك هذه الميزة حفظ مقالات الويب في بريدك الإلكتروني، حيث تستطيع قراءتها عندما يكون لديك متسع من الوقت.

إما إن كان لديك رابط آر أس أس (RSS feed)، فبإمكانك استخدام خدمة إفت الرائعة، والتي شرحناها في النقطة السابقة لتقوم بأتمتة هذه العملية. أولاً أنشئ تطبيقاً جديداً من القائمة المنسدلة. ثم اختر للحدث المشغِّل: رابط آر أس أس، واختر للفعل: البريد الإلكتروني. مرحى! والآن سيقوم موقع إفت بإرسال جميع المقالات من رابط RSS  مباشرة إلى بريدك الإلكتروني.

في ذات الوقت، إن كنت تستعمل أحد خدمات (اقرأه لاحقاً) المفضلة لديك، مثل بوكيت (Pocket) أو انستابيبر (Instapaper) يمكن لبريدك الإلكتروني أن يساعدك في إضافة المقالات لحسابك في هذه الخدمات وذلك كما يلي: في خدمة بوكيت، أرسل الروابط إلى العنوان: [email protected] ، أما في خدمة انستابيبر فأرسلها إلى عنوان بريدي مخصص تجده في إعدادات حسابك هناك.

6.انسخ احتياطياً أي شيء

إن بريدك الإلكتروني يعد جهاز نسخ احتياطي ممتاز. وعلى الرغم من أن معظم خدمات البريد الإلكتروني تضع حدوداً للتخزين، إلا أنك تستطيع أن تشتري مساحة تخزين إضافية لبريدك الإلكتروني: غوغل مثلاً تمنحك 1 تيرا بايت من المساحة التخزينية مقابل 10 دولارات شهرياً في حين توفر آبل 2 تيرابايت مقابل 10 دولار شهرياً، أما خدمة ياهو ميل فتقدم لك 1 تيرابايت مجاناً تماماً.

قد لا يكون البريد الإلكتروني خدمة متطورة مثل بعض خدمات التخزين الاحتياطي الأخرى التي تستخدمها، لكنه بلا شك خدمة عملية للغاية وسهلة الاستخدام: تستطيع استخدام بريد الإلكتروني كخدمة تخزين احتياطي بإرفاق الصور والملفات وحتى الموسيقى في رسائلك الإلكترونية ثم كتابة بريد الإلكتروني في خانة المستقبٍل ثم نقر إرسال. لكن انتبه إلى أن بعض ملفات الفيديو الكبيرة قد تكون كبيرة جداً عن الحد الأدنى لمرفقات بريدك الإلكتروني.

لا يقتصر التخزين الاحتياطي على الملفات فقط. فتطبيق مثل  SMS Backup+ يستطيع أيضاً أن يحفظ رسائل هاتفك الأندرويد النصية في حساب بريدك جيميل.  في حين أن تطبيق الواتس آب (في كلا النظامين آي أو آس وأندرويد) يستطيع أن يرسل لك أرشيف محادثاتك. وهذا ما سيجعل بريدك الإلكتروني خدمة تخزين سحابي تستطيع بسهولة البحث فيها للرجوع إلى أي محادثة تريدها سبق وأن أجريتها في حياتك الرقمية.

7.أنشيء مدونة

هل ترغب في توثيق رحلاتك، أو الترويج لعملك التجاري، أو استعراض مهاراتك الفنية، أو إبداء آرائك فيما يحدث عبر العالم، أو مشاركة كتاباتك الإبداعية مع قرائك؟ افعل ذلك وأنشئ مدونة، يمكنك إدارتها باستخدام بريدك الإلكتروني. ومن مزايا البريد الإلكتروني التي تتفوق على التدوين عبر تطبيق أو موقع ما، أنك تستطيع إرسال الرسائل الإلكترونية من أي تطبيق على أي جهاز وفي مختلف أنظمة التشغيل. وتعتبر هذه الميزة مفيدة جداً لا سيما عندما تكون مسافراً لوجهة سياحية فاتنة أو عندما تشعر برغبة في كتابة تدوينة خارج المنزل.

والأمر الرائع أن معظم منصات التدوين بما فيها بلوجر ووردبرس، تتيح لك كتابة مقالة باستخدام بريدك الإلكتروني وإرفاق صورة بالرسالة ومن ثم إرسالها إلى بريد إلكتروني مخصص لنشر تدويناتك. وعندما ترسل رسالتك الإلكترونية لذلك العنوان تُنشر كتدوينة على مدونتك. ومع أن بعض منصات التدوين تفتقر إلى هذه الميزة إلا أنه بإمكانك إيجاد الحل، مثل إنشاء تطبيق إفت للقيام بهذه المهمة.

Content is protected !!