$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#6979 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(14864)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(13) "54.226.126.38"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#6972 (42) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(231) "/%d8%a7%d9%84%d8%b5%d8%ad%d8%a9/%d8%ad%d9%88%d8%a7%d8%b1-%d8%ae%d8%a7%d8%b5-%d9%83%d9%8a%d9%81-%d8%aa%d9%84%d8%b9%d8%a8-%d9%88%d8%b3%d8%a7%d8%a6%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%88%d8%a7%d8%b5%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ac%d8%aa%d9%85/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(7) "upgrade"
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(16) "popsciarabia.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86b939ebfdc2397c-IAD"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_REFERER"]=>
    string(423) "https://popsciarabia.com/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D9%84%D8%B9%D8%A8-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D9%84%D8%B9%D8%A8-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85/"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(13) "54.226.126.38"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(76) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at popsciarabia.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(16) "popsciarabia.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(11) "172.18.0.13" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(13) "54.226.126.38" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "48218" ["REDIRECT_URL"]=> string(83) "/الصحة/حوار-خاص-كيف-تلعب-وسائل-التواصل-الاجتم/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711645749.169367) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711645749) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#6971 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#6970 (2) { ["content_id"]=> int(14864) ["client_id"]=> string(36) "2f44be15-307a-4a5b-aeea-7ee6f634e946" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

حوار خاص| كيف تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دوراً في حياة الأمهات؟

حوار خاص مع مارجريت م. كوينلان
«مارجريت م. كوينلان» — صاحبة كتاب «أنت تفعل ذلك بشكلٍ خاطئ»
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

رصدت مؤلفات كتاب «أنت تفعل ذلك بشكل خاطئ – You’re doing it wrong»، الصادر في شهر إبريل/ نيسان من عام 2019 كيف أعادت وسائل التواصل الاجتماعي الصورة النمطية للأم المثالية من القرن 19، ومدى المعلومات الخاطئة التي تحملها هذه الصورة. كما رصدت حالة تأنيب الضمير المستمرة التي تجد الأمهات نفسها تعشنها، خاصة إن كن أمهات لأول مرة، ولجوؤهن إلى وسائل التواصل الاجتماعي بهدف الحصول على المعلومات التي تدفع بهن في الأغلب إلى الشعور بالذنب نتيجة شعورهن بأنهن لسن أمهات جيدات

أجرت «بوبيولار ساينس العربية» لقاء مع «مارجريت م. كوينلان»، وهي واحدة من مؤلفي الكتاب بالمشاركة مع «بيثاني ل.جونسون»، و«مارجريت» أستاذة مشاركة في قسم الاتصالات بجامعة نورث كارولينا الأميركية، وهي مهتمة ببحث كيفية تمكين الأفراد المهمشين داخل وخارج أنظمة الرعاية الصحية، ولديها رصيد من الكتابات يَقْرُب من 40 مقالة نشرت في عدة صحف، و 17 فصلاً في عدة كتب، ولها مشاركات في أفلام وثائقية مشتركة في سلسلة إيمي الحائزة على جوائز إقليمية.

كتب, أنت تفعل ذلك بشكلٍ خاطئ, حوارات, لقاءات
كتاب «أنت تفعل ذلك بشكلٍ خاطئ» — مارجريت م. كوينلان، وبيثاني ل. جونسون

وقدمت مارجريت كتابها بالمشاركة مع بيثاني ل. جونسون الحاصلة على درجة الماجستير، وطالبة الدكتوراه الحالية، وتدرس في تخصص التاريخ بجامعة ساوث كارولينا الأميركية؛ كيفية تأطير العلوم والطب والخطاب الصحي من قِبل المؤسسات والأفراد من القرن التاسع عشر حتى الوقت الحاضر. كما نشرت مقالات في عدة مجلات متنوعة التخصصات، منها مجلة الاتصالات الصحية، المرأة واللغة، والصحة الإنجابية للمرأة.

ألقى الكتاب نظرة فاحصة على الرسائل التي أعطيت للنساء والأمهات ومقدمي الرعاية فيما يتعلق بالأزمات الصحية، بداية من مرحلة ما قبل الحمل وصولاً إلى سنوات الطفولة المبكرة. كما يناقش الأفراد في كتابنا والمؤلفون أيضاً؛ الخبرة الطبية المقدمة لهم فيما يتعلق بالعقم وفقدان الأطفال، وكذلك ولادة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة أو المتأخرين في النمو؛ فقد تلقوا رسائل مختلفة بها خبرة إيجابية وسلبية.

وفي أثناء كتابة هذا الكتاب تقول مارجريت م. كوينلان:

«لقد شعرت أن الرسائل التي تحملها وسائل التواصل الاجتماعي حالياً كانت تتلقاها النساء في القرن التاسع عشر»، وأضافت: «يتضمن الكتاب قصص مئات النساء، وأردنا أن يكون العنوان شاملاً تجاربهم، وإجراء المقابلات مع الأفراد كانت إحدى الطرق لتقديم الدعم للأمهات».

وفي السطور التالية حديثنا مع مارجريت م. كوينلان.


ما الأسباب الرئيسية التي شجعتك على إعداد هذا الكتاب؟

ما لمسته من الرسائل المقدمة للأمهات عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتقدم الشعور بأن الأمهات تقوم بأدوارها بشكل خاطئ، ولا تقتصر الرسائل على أدوار الأمومة فقط بل تشمل مراحل الحمل والولادة وما بعد الولادة؛ لذلك أردنا أنا و بيثاني التواصل مع الآخرين الذين لم يكن لديهم نفس الامتيازات التي نتمتع بها فيما يتعلق بالفئة، والعِرق، والهُوية الجنسية، والتوجه الجنسي لفهم الرسائل التي كانوا يتلقونها، وبالإضافة إلى ذلك أردنا فهم تاريخ بعض هذه الرسائل ووجدنا أننا لسنا وحدنا في بعض الرسائل التي نتلقاها عبر الإنترنت وخارجه أيضاً.

ما الوقت المستغرق لإعداد الكتاب؟

بدأنا البحث عن «Twilight Sleep»، وهي نوع من حقن المورفين المستخدمة في تخفيف آلام الولادة، وذلك في عام 2014، وبدأنا أبحاثنا الخاصة بالعقم بعد ذلك مباشرة، واكتشفنا أننا كنا حاملين لأطفالنا. لذا أنهينا مسودة الكتاب في عام ونصف، لأننا قمنا بالكثير من الأبحاث الأولية قبل الصياغة.

لماذا يزداد -وفقاً للكتاب- عدد الخبراء في وسائل التواصل الاجتماعي؟

وجدنا أن توفر منصة على وسائل التواصل الاجتماعي لتبادل الخبرات؛ ساعدنا حتى نتمكن من الوصول إلى المزيد من الأصوات. لقد لاحظنا أن أي شخص يتحدث بثقة يؤتي ثماره بوصفه خبيراً، لكننا وجدنا أن الأطباء والممرضات والممارسين الآخرين يستخدمون حساباتهم الشخصية لتقديم خبراتهم، وبعضهم لديهم مجموعة مهنية من الحسابات عبر الإنترنت، وما إلى ذلك. قد يكون مربكاً معرفة أي شخص يرتدي قبعة عند نشره فيديو يضم نصائح للأمهات.

ما الدوائر الأكثر نفوذاً في عملية المشورة؟ هل العائلة أم الأصدقاء أم الخبراء أم أشخاص لديهم نفس الخبرات على وسائل التواصل الاجتماعي؟

يعتمد الأمر على الأرجح على الأزمة الصحية التي يعانيها الفرد. على سبيل المثال، في بحثنا عن العقم، كان لدى الأشخاص حسابات في موقع تبادل الصور «انستجرام» لرحلة علاج العقم التي ربما لم يشاركوها مع أصدقائهم، وأفراد أسرهم. لقد وجدنا أن بعض الأزمات التي تحدثنا عنها في الكتاب، يستريح الناس عند التحدث بشأنها مع أشخاص مروا أو كانوا يمرون بتجربة مماثلة؛ مثل الإخصاب غير المباشر. لقد أحببنا أيضاً الطرق التي قدمت بها هذه المنصات الاجتماعية أشكالاً فريدة من الدعم؛ مثل: حزم الرعاية، والتبرع بالأدوية الإضافية.

من وجهة نظرك، ما هو تقييمك لتأثير خبراء وسائل التواصل الاجتماعي؟

لقد رصدنا بعض الإيجابيات على وسائل التواصل الاجتماعي، وتمكنت شريكتي البحثية -على سبيل المثال- من العثور على متبرعات لحليب الثدي، في فترة احتاجت فيها إلى ذلك قبل أن يُدَرّ حليبها. وأنا أيضاً لي تجربة إيجابية؛ حينما كان وزن طفلي لا يزداد. وأكدت لي الأمهات في مجموعة فيسبوك أن بعض الأطفال صغار فقط، ولا داعي للقلق، وقد رصدنا مع ذلك آثاراً سلبية منها ما أوردناه عن أطفال مصممة الأزياء والممثلة الأمريكية كريستين كافياري وهي نجمة تلفزيون الواقع أيضاً وتحظى بملايين المتابعين، ورغم ذلك يتضور أطفالها جوعاً، ويبدون شديدي النحافة.

هل يهتم المستخدمون بالبحث في خلفيات المتخصصين على وسائل التواصل الاجتماعي؟

لقد وجدنا أنه من الصعب تحديد بيانات اعتماد الشخص بناءً على الاسم المستخدم على مواقع التواصل الاجتماعي. ومع ذلك قد يوضح الأشخاص خبراتهم كالتالي: أنا طبيب أطفال، أو استشاري الرضاعة، أو أم لستة أطفال إلخ… وهنا لا يمكن بوضوح تصنيف المتابعين لهؤلاء الخبراء.

بعض الناس يفضلون أن يسمعوا من طبيب في حين يفترض آخرون أن والدة الأطفال الستة تعرف المزيد، ونحن نرى أن المعرفة مترابطة، ولا نعتقد أن من السهل انتقاءها واختيارها، ويمكن أيضاً أن تكون والدة الأطفال الستة من ذوي الخبرة  لكن أطفالها ليسوا كأطفالك.

ما الأساطير الأكثر شعبية التي اكتسبت شعبية في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين، ويجري الترويج لها الآن؟

أبرز هذه الأساطير هي العبارات التالية: «أن تكوني أماً طبيعية»، و«يمكن لجميع النساء ولادة طفل»، و«النساء من ذوي البشرة الملونة أكثر خصوبة»، وأيضاً: «حياتك كلها مرحلة ما قبل الحمل حتى تلدي، وكل قرار تتخذينه خلال تلك الفترة يتم ترجيحه»، وعبارة: «لا يستطيع الرجال سماع أنهم يعانون العقم؛ لذلك من الأفضل عدم الخوض في ذلك أو عدم إخبارهم بأنهم سبب العقم».

كيف ترين تحميل تطبيقات متابعة الحمل على الهاتف المحمول؟ وهل هي مدفوعة بأهداف معينة؟ وما تقييمك للنصيحة التي تقدمها؟

وجدنا أن الناس يرغبون في معرفة المزيد عن نمو الطفل ومعالمه، والتواصل مع الآخرين. نحن لا نقدم أي نصيحة في الكتاب بدلاً من ذلك، أردنا أن نفهم الرسائل التي يتلقاها الأفراد أثناء دورة حياة الأمومة المبكرة.

أخبريني عن الآراء التي تلقيتها بعد نشر الكتاب؟

لقد كان الناس داعمين للغاية! لقد تفاجأنا بعدد الأشخاص الذين شكرونا على كتابة بحث ناقش تجاربهم، وكان من المفيد لنا أن نفكر ونكتب عن تجربتنا، وسمح لنا هذا الكتاب في بعض النواحي بمعالجة تجربتنا الخاصة بمستوى قد لا نتمتع به بطريقة أخرى.

ما طبيعة الصورة النمطية للأم المثالية منذ القرن التاسع عشر؟

الصورة النمطية هي أن تكون الأم بيضاء البشرة، وتنتمي إلى الطبقة المتوسطة، ومتعلمة، ومتزوجة، ونحيفة.

ما تأثير الصورة المثالية التي تعرضها وسائل التواصل الاجتماعي، ولماذا هي ضارة؟

تأثير الصورة المثالية للأمومة هو أن معظم الناس لا يتناسبون مع هذا القالب؛ وبالتالي نشعر دائماً أننا لا نلتزم بالمعايير. إنه معيار لا يمكن لأحد أن يفي به، ويضع الشريط عالياً للغاية، ولا يمكن الوصول إليه!

شكراً لكِ.

Content is protected !!