خلال ستينيات القرن التاسع عشر، سرت إشاعة مفادها أن الفحم الحجري قد أصبح نادراً وأنه بات من الضروري البحث عن مصدر بديل للطاقة. دفعت هذه الإشاعة شارل فريتس لتطوير ألواح تولد الطاقة بالاعتماد على ضوء الشمس، وسنة 1885 تم تركيب هذه الألواح على سطح أحد مباني نيويورك وكانت أول مرة تستثمر فيها الطاقة الشمسية. بالتأكيد لم تكن تلك الإشاعة صحيحة وقد ثبت فيما بعد أن الفحم الحجري موجود وبكميات وفيرة. لكن اليوم، يعيش العالم حالة مماثلة، لكن هذه المرة بالاعتماد على الأرقام والتحليلات، فقد بات من المؤكد أن مصدر الطاقة الأول الذي هو البترول في طريقه للنضوب، والأمر الآخر الذي…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي