لا شك في أن تطبيقات تقنية كريسبر متعددة ومتنوعة، ما يجعلها أقرب إلى السحر، والآن يمكننا أن نضيف إليها واحداً جديداً: مساعدة الناس المصابين باضطرابات عصبية على تعديل أدمغتهم بدقة عالية للتخفيف من أعراض إصابتهم. على الأقل، هذا ما تعد به دراسة جديدة نشرت مؤخراً في مجلة Nature Biomedical Engineering. وفي هذه الدراسة، قام باحثون من جامعة تكساس وجامعة كاليفورنيا في بيركلي وشركة جين إيديت في بيركلي أيضاً بوصف عملية جديدة تعتمد على استخدام الجسيمات النانوية الذهبية من أجل توصيل الأنزيم Cas9 الذي يقوم بالتعديل. ويقولون أن هذه التقنية، والتي وصفت لأول مرة في بحث في 2017 حول التعامل مع…