ما هي الذاكرة العاملة؟
هي جزء محدود السعة من نظام الذاكرة البشرية يجمع بين التخزين المؤقت ومعالجة المعلومات في خدمة الإدراك، وتشير الذاكرة قصيرة المدى إلى تخزين المعلومات دون معالجة، وبالتالي أيضاً أحد مكونات الذاكرة العاملة.
ما أنواع الذاكرة العاملة؟
هناك نوعان من الذاكرة العاملة وهما الذاكرة السمعية والذاكرة البصرية المكانية.
كيف تُحسّن فاعلية الذاكرة العاملة؟
يمكن تحسين الذاكرة العاملة من خلال اتباع النصائح التالية:
- قسِم المعلومات إلى أجزاء صغيرة يسهل التعامل معها.
- استخدم قوائم مكتوبة لتذكر المهام ذات الخطوات المتعددة.
- اتبع روتيناً معيناً.
- تدرب على مهارات الذاكرة العاملة.
- جرب طرقاً مختلفة لتذكر المعلومات.
- قلل تعدد المهام واختر المهام ذات الأنماط المتشابهة.
ما حدود الذاكرة العاملة؟
تعد الذاكرة العاملة محدودة، إذ يمكنها فقط معالجة عدد صغير نسبياً من العناصر الفردية أو المعلومات في نفس الوقت ويمكنها فقط الاحتفاظ بالمعلومات لفترة زمنية قصيرة قبل أن تزول.
ما وظائف الذاكرة العاملة؟
تتضمن وظائف الذاكرة العاملة تخزين المعلومات واستدعاء هذه المعلومات بتنسيقها الذي أُدخلت به، ويمكن للذاكرة العاملة أن تقوم بتحويل الذاكرة وتُكاملها أو تتلاعب بالمعلومات.
ما الذي يسبب ضعف الذاكرة العاملة؟
يمكن أن تضعف الذاكرة العاملة للأسباب التالية:
- الإجهاد النفسي.
- الشيخوخة.
- العوامل الوراثية.
- إصابات الدماغ.
- نوع المعلومات التي يتعامل معها الدماغ.
كيف تُستخدم الذاكرة العاملة؟
تُستخدم الذاكرة العاملة للمشاركة بشكلٍ هادف في المهارات اليومية التالية:
- الاستجابة بشكل مناسب عند إجراء محادثة.
- تنفيذ التعليمات.
- قراءة كلمة غير معروفة.