وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.
هو مشكلة في معدل ضربات القلب أو إيقاعها، هذا يعني أن القلب ينبض بسرعة كبيرة أو ببطء شديد أو بنمط غير منتظم. وعندما ينبض القلب بشكل أسرع من المعتاد، يطلق عليه عدم انتظام دقات قلب متسارع، بينما الحالة المعاكسة تدعى تباطؤ القلب.
قدم العالم الفيزيولوجي الألماني رودولف هايدنهاين مصطلح عدم انتظام ضربات القلب كتسمية لاضطراب إيقاعات القلب في عام 1872، وتطورت عملية التشخيص بعد إدخال التقنيات الحديثة لتسجيل النشاط الكهربائي للقلب.
ينصح موقع ويب طب بالتركيز على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة ومصادر البروتين النباتي مثل الفول والمكسرات والبذور، وتجنب الأطعمة المالحة أو عالية السكر أو الدهون المشبعة، حيث تعتبر منتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية من الدسم واللحوم قليلة الدهن مثل الأسماك والدواجن خيارات أفضل.
تتضمن العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة باضطراب نظم القلب ما يلي:
قد يكون عدم انتظام ضربات القلب "صامتاً" ولا يسبب أي أعراض، لكن يمكن للطبيب اكتشاف عدم انتظام ضربات القلب أثناء الفحص عن طريق قياس النبض أو الاستماع إلى أصوات القلب أو عن طريق إجراء اختبارات تشخيصية معينة، لكن في حالة حدوث الأعراض، قد تشمل ما يلي:
يستخدم اختبار مخطط القلب الكهربائي (EKG) الذي يتألف من شاشة مزودة بأقطاب كهربائية متصلة بالجسم لقياس نشاط القلب الكهربائي لفترة قصيرة.
يعتمد العلاج على نوع عدم انتظام ضربات القلب وشدته، وفي بعض الحالات لا يستلزم العلاج.
تتفاوت خيارات العلاج لتشمل الأدوية مثل الوارفارين وتغيير نمط الحياة والعلاجات الجراحية عن طريق القثطرة أو إضافة جهاز منظم ضربات القلب الدائم، وهو جهاز يزرع داخل الجسم يرسل نبضات كهربائية صغيرة إلى عضلة القلب للحفاظ على معدل ضربات القلب الطبيعي.
مقالات ذات صلة على الموقع: