ما هو الأستازانتين؟
يسمى أيضاً الأستراكزانثين أو كزانتوفيل 2، وهو مركب كيميائي ينتمي إلى فئة أشباه الكاروتين، ويصنف من مضادات الأكسدة القوية، ويُعطي اللون الوردي أو الأحمر للعديد من المأكولات البحرية.
متى كان اكتشاف الأستازانتين أول مرة؟
تمكن ريتشارد كون من التعرف على الأستازانتين أول مرة عام 1938، حيث عزله من جراد البحر.
ما هي فوائد الأستازانتين الصحية؟
تشمل أبرز الفوائد الصحية للأستازانتين ما يلي:
- تحسين صحة القلب: يُظهر الأستازانتين القدرة على خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL)، ما يساعد على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
- مضاد للأكسدة: يعمل الأستازانتين على تقليل الإجهاد التأكسدي في الجسم، ما يساعد في حماية الخلايا من التلف بسبب الجذور الحرة.
- تحسين الأداء الرياضي: يمكن أن يقلل تلف العضلات بعد التمارين ويقلل الشعور بالألم العضلي.
- حماية العين: قد يساعد الأستازانتين على حماية العين من الأمراض المرتبطة بالعمر مثل التنكس البقعي.
كيف يعمل الأستازانتين في الجسم؟
يعمل الأستازانتين على تثبيط الالتهابات من خلال خصائصه المضادة للالتهابات والمضادة للأكسدة التي تقضي على الجذور الحرة، ويعمل على تحسين جريان الدم من خلال تحسين سماكة جدران الشرايين ومرونتها.
ما هي المصادر الطبيعية للأستازانتين؟
يمكن الحصول على الأستازانتين طبيعياً من المصادر التالية:
- سمك السلمون.
- الجمبري.
- القشريات البحرية.
- الطحالب الدقيقة.
ما هي الآثار الجانبية للأستازانتين؟
يُعتبر الأستازانتين آمناً عند تناوله بكميات طبيعية، لكن قد يؤدي تناول كميات كبيرة منه إلى آثار جانبية مثل تميع الدم، ما قد يسبب النزيف.