شارك
الرئيسيةما هو الإجهاد التأكسدي؟
هو ظاهرة ناتجة عن عدم التوازن بين إنتاج وتراكم الأشكال التفاعلية للأوكسجين (ROS) أي الجذور الحرة في الخلايا والأنسجة، وعدم قدرة النظام البيولوجي على إزالة السموم من هذه المنتجات التفاعلية.
هل يؤثّر الإجهاد التأكسدي في الدماغ؟
نعم، إذ يستهلك الدماغ الكثير من الأوكسجين بسبب نشاطه العالي ومحتواه الغني بالدهون، ما يجعله عرضة للإجهاد التأكسدي وهذا يؤثر سلباً في وظائف الجهاز العصبي المركزي.
هل يسبب الإجهاد التأكسدي شيخوخة الخلايا؟
نعم، ويمكن أن يسبب الإجهاد التأكسدي حدوث شيخوخة الخلايا عن طريق تراكم الأضرار التي يسببها تراكم الأوكسجين النشط بها.
هل تقلل مضادات الأكسدة من الإجهاد التأكسدي؟
نعم، يمكن لمضادات الأكسدة أن تتحكم في الأكسدة عن طريق تقليل انتشار الجذور الحرة أو عن طريق منع تكوينها، وبالتالي تقليل الإجهاد التأكسدي وتحسين وظيفة المناعة وزيادة طول العمر الصحي.
ما اختبارات الدم التي تقيس الإجهاد التأكسدي؟
يمكن قياس الإجهاد التأكسدي من خلال فحص مستويات المركبات التالية في البول والدم الكامل:
- الغلوتاثيون الكلي.
- الإيزوبروستان.
- الديوكسيغوانوزين.
ويمكن قياس مستوى الإجهاد التأكسدي بشكلٍ غير مباشر عن طريق قياس مستويات تلف الحمض النووي وبيروكسيد الدهون وأكسدة البروتين.
ما العوامل التي تزيد من الإجهاد التأكسدي؟
هناك العديد من العوامل التي قد تؤدي إلى الإجهاد التأكسدي، بما في ذلك السمنة وسوء التغذية والتدخين واستهلاك الكحول وتناول بعض الأدوية والتعرض للعوامل البيئية مثل الإشعاع والسموم وملوثات الهواء والمبيدات الحشرية وأشعة الشمس.
ما أعراض الإجهاد التأكسدي؟
من أهم أعراض الإجهاد التأكسدي ما يلي:
- ضعف البصر.
- التعب.
- فقدان الذاكرة.
- آلام العضلات
- آلام المفاصل.