وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.
هي الكمية الإجمالية لانبعاثات غازات الدفيئة مثل ثاني أوكسيد الكربون والميثان، التي ينتجها شخص أو شركة أو حدث صناعي أو طبيعي أو منتج، وتساهم في الاحتباس الحراري العالمي والتغيّر المناخي.
يمكن تقسيم مصادر البصمة الكربونية إلى 8 مجالات مميزة كما يلي:
هناك العديد من الأمثلة التي تنتج انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وأشهرها ما يلي:
من الممكن تصنيف البصمات الكربونية للأشخاص كالتالي:
من الممكن تقليل الانبعاثات وتخفيض البصمة الكربونية باتباع النصائح التالية:
تعد الدول التالية المنتجة لأكبر بصمة كربونية في العالم وهي:
نعتمد في قياس البصمة الكربونية على طريقة واضحة ومباشرة، حيث نحسب كمية الوقود التي تحرقها الطائرة أو السيارة وحجم غازات الدفيئة المنبعثة عنها أثناء الرحلة، ونقسمها على عدد الركاب.
ترتبط البصمة الكربونية بالبصمة البيئية بشكل مباشر، إذ تسبب تراكمات الانبعاثات الكربونية الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري آثاراً بيولوجية خطيرة، نظراً لعدم وجود القدرة البيولوجية الكافية لامتصاص هذه الانبعاثات سواء من أشجار وطحالب وغيرها، وعدم قدرة الأحياء والنظام البيئي على احتمالها.
هناك ثلاث دول حالياً تمتلك بصمة كربونية سلبية، أي أنها تزيل غاز ثاني أوكسيد الكربون من الهواء أكثر مما تنتجه، وهي بوتان وسورينام وبنما. بينما يبلغ متوسط البصمة الكربونية للشخص الواحد في الولايات المتحدة الأميركية نحو 16 طناً من الكربون سنوياً.