وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.
هي شحنة كهربائية ثابتة، تنتج عادة عن طريق الاحتكاك، وتسبب شرارة أو طقطقة أو جاذبية للغبار أو الشعر، وتنتج عن اختلال التوازن بين الشحنات السالبة والموجبة بين الأجسام، وخاصةً إذا كانت هذه الأجسام عازلة وكان الهواء المحيط جافاً.
اكتُشفت الكهرباء الساكنة بالصدفة، من قبل الفيزيائي الهولندي بيتر فان موشنبروك من جامعة ليدن عام 1746، واكتشفها أيضاً بشكل مستقل المخترع الألماني إيوالد جورج فون كلايست بفرق عام واحد بينه وبين فان موشنبروك.
للكهرباء الساكنة عدة استخدامات وأشهرها ما يلي:
هناك عدة سلبيات قد تنجم عن الكهرباء الساكنة مثل الأمور التالية:
يوجد العديد من الأمثلة عن الكهرباء الساكنة التي تصادفنا في الحياة اليومية ومن أشهرها ما يلي:
عادة ما يكون ذلك بسبب الشحنة الكهربائية الزائدة التي تتراكم في جسمك العازل والذي لا يتم الحصول على دوران كهرباء جيد خلاله، فعندما تتلامس هذه المادة العازلة (جسمك) مع أي جسم آخر له شحنة موجبة، سوف تُطلق إلكترونات، وهذا ما يسبب تلك الصعقة.
أسرع طريقة للتخلص من الكهرباء الساكنة في الجسم هي تفريغ الكهرباء من جسمك إلى الأرض، وذلك عن طريق لمس أي مادة موصلة غير معزولة عن الأرض مثل البرغي الموجود على لوحة مفتاح الإضاءة أو عمود إنارة الشارع المعدني.