ما هي الوذمة الدماغية؟
هو المصطلح الطبي المُستَخدم لوصف تورم الدماغ، أو التورم الذي يحدث في جزء من الدماغ أو كامله بسبب تراكم السوائل في الطبقات التي تحمي الدماغ، ويمكن أن تسبب الوذمة الدماغية ارتفاع الضغط داخل الجمجمة.
ما هو السبب الأكثر شيوعاً للوذمة الدماغية؟
تحدث وذمة الدماغ بسبب إصابات الدماغ والالتهابات والعدوى وارتفاع ضغط الدم، ويمكن أن تشمل الأعراض اضطرابات الرؤية والصداع والغثيان.
ما هي معايير الإصابة بالوذمة الدماغية؟
يُنظر للمعايير الرئيسية التالية في حالات الوذمة الدماغية:
- تغير الحالة العقلية.
- تقلب مستوى الوعي بين واعي وفاقد للوعي.
- التباطؤ المستمر في معدل ضربات القلب (انخفاض أكثر من 20 نبضة في الدقيقة).
- سلس البول غير المناسب للعمر.
- القيء والصداع والخمول وضغط الدم الانبساطي الأعلى من 90 مليمتراً زئبقياً.
هل يمكنك التعافي من الوذمة الدماغية؟
نعم، يمكن علاج الوذمة الدماغية في بعض الأحيان بالأدوية والراحة أو الجراحة، لكن هناك حالات يمكن أن تسبب ضرراً دائماً للدماغ.
كيف يمكن تشخيص الوذمة الدماغية؟
لتشخيص الوذمة الدماغية يطلب الطبيب اختبارات الدم للمساعدة على تحديد السبب الكامن وراء الوذمة إلى جانب اختبارات التصوير مثل الأشعة المقطعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتحديد مكان وجود الوذمة في الدماغ.
ما هي الأطعمة التي تخفف من حالة الوذمة الدماغية؟
تشمل الأطعمة التي تخفف من التهاب الدماغ ما يلي:
- الأسماك الزيتية مثل سمك السلمون.
- بذور الشيا.
- الأفوكادو.
- الكاكاو.
- الخضار الورقية الخضراء والبروكلي.
- القهوة.
- المكسرات.
- الجنكة بيلوبا والجينسنغ.
كم من الوقت تستمر الوذمة الدماغية؟
يمكن أن يكون للوذمة الدماغية آثار متبقية طويلة المدى يمكن أن تستمر من أسابيع إلى أشهر، وفي بعض الحالات قد يكون العجز العصبي دائماً، وإذا تُرِكت الوذمة الدماغية الشديدة دون علاج، فإنها يمكن أن تسبب ضغطاً على الدماغ وجذع الدماغ أو قد تؤدي إلى الوفاة.