متلازمة هورنر Horner Syndrome

1 دقيقة

ما هي متلازمة هورنر؟

هي حالة نادرة تؤثر في الأعصاب المرتبطة بالعين والوجه، وتنتج عن تلف في الأعصاب التي تتحكم بوظائف مثل توسع وانقباض بؤبؤ العين والتعرق.

متى كان اكتشاف متلازمة هورنر؟

جرى وصف متلازمة هورنر أول مرة في القرن التاسع عشر، وقد أطلق عليها اسم الطبيب السويسري يوهان هورنر الذي وثّقها.

ما هي الأعراض الرئيسية لمتلازمة هورنر؟

تشمل الأعراض الشائعة لمتلازمة هورنر ما يلي:

  • تدلي الجفن في الجانب المصاب.
  • تقلص بؤبؤ العين المصابة.
  • نقص التعرق على الجانب المصاب من الوجه.
  • العين الغائرة في تجويف الجمجمة.

كيف يكون تشخيص متلازمة هورنر؟

يمكن تشخيص متلازمة هورنر من خلال الطرق التالية:

  • معرفة التاريخ الطبي للمريض وإجراء الفحص السريري للأعراض.
  • فحوص العين، للكشف عن تغييرات في حجم البؤبؤ أو تدلي الجفن.
  • اختبارات التصوير بالأشعة السينية أو التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لتحديد السبب المحتمل للتلف العصبي.

ما هي أسباب متلازمة هورنر؟

يمكن أن تحدث متلازمة هورنر للأسباب التالية:

  • إصابة الشريان السباتي من خلال تمزقه أو انسداده.
  • إصابة الأعصاب نتيجة للصدمة أو الجراحة.
  • وجود أورام في الجزء العلوي من الرئة أو وجود الأورام العصبية.
  • نوبات الصداع النصفي قد تؤدي إلى ظهور أعراض المتلازمة.

ما هي خيارات علاج متلازمة هورنر؟

لا يوجد علاج محدد لمتلازمة هورنر نفسها، ولكن يمكن معالجة الأعراض الناتجة عنها من خلال الجراحة التجميلية لتصحيح تدلي الجفن إذا كان يؤثر على الرؤية، والعلاج الدوائي لإدارة الأعراض المرتبطة بالأسباب الأولية للمتلازمة.

المحتوى محمي