مع ارتفاع درجات الحرارة صيفاً، يمكن لأي شخصٍ موجود بين حشود الناس أن يشم رائحة أحد الجوانب المزعجة في حياتنا: رائحة العرق الكريهة. عندما يختلط العرق الناتج عن الغدد المفرزة بالبكتيريا الموجودة على الجلد، يمكن أن ينتج عن ذلك روائح كريهة. يمكن أن نتذكر هذه الحقيقة المزعجة عندما نستقل مترو الأنفاق المزدحم، أو خلال اجتماعنا مع الأصدقاء في حفلة شواء، أو حتى داخل منازلنا المكدسة بالأغراض، خصوصاً مع اقتراب فصل الصيف. فندرك حينها أن الوقت قد حان لاستخدام عطورنا المفضلة للتغطية على روائح الصيف الكريهة. وجد مركز بيو للأبحاث أن معظم الأميركيين باتوا الآن يتخذون خطواتٍ لزيادة استدامتهم، من تقليل…