حقائق وغرائب >> عن الفضاء والكون
تلسكوب جيمس ويب الفضائي يواصل إذهالنا بإرسال مجموعة كبيرة من البيانات الكونية
يستطيع تلسكوب جيمس ويب جمع مزيد من البيانات بسرعة أكبر من التلسكوبات السابقة
استطاع تلسكوب جيمس ويب الصمود في درجات حرارة متطرفة جداً خلال رحلته التي امتدت 1.6 مليون كيلومتر بعيداً عن كوكب الأرض. مركز جودارد للتحليق الفضائي/سي آي إل/أدريانا مانريك جوتيريز
بفضل تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST)، بات بمقدورنا النظر بوضوح أبعد بكثير من ركننا الصغير في هذا الكون. نشرت وكالة ناسا مؤخراً بعضاً من أكثر صور الكون وضوحاً التي تم التقاطها حتى الآن. على الرغم من أن التلسكوب لم يبدأ عملياته العلمية إلا منذ ستة أشهر فقط، فإن الدفعة الأولى من الصور، والتي تضمنت خمس مجرات متجاورة تسمى خماسية ستيفان، وسديم كارينا التي تُعتبر منطقة غازية تولد فيها النجوم- كانت من بين أفضل صور الكون المذهلة التي التقطت حتى الآن. يبدو أن إثارة إعجاب عشاق الفضاء حول العالم أصعب مما قد تعتقد. في الواقع، هناك جهد كبير تم بذله…
هذا المقال يحتوي معلومات مدققة علمياً لن تجدها في أي مكان آخر
أدخل بريدك الإلكتروني واحصل على المقال مجاناً
الاشتراك بالنشرة البريدية
|
تريد المزيد؟
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
![]() |
|
تريد المزيد؟
|
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
|
|
|
 |
مقالات مشابهة
[lableb-recommender img-above = 1 count = 4]
بدعم من تقنيات