بمجرد أن تنعم بالهدوء بعد توقف طفلك عن البكاء وشروعه في مصّ لهايته، ستبدأ بالشعور بالقلق، ماذا لو أصبحت اللهاية عادة يصعب تركها، أو أثّرت على الرضاعة أو على صحته، فما العمل؟ هل نحرمه إياها ونعود إلى نوبات البكاء أم ماذا؟ في الواقع، لطالما استخدِمت اللهاية كوسيلة لتحقيق الرغبة الفطرية في المصّ غير المغذّي عند الرضّع. وعلى الرغم من أنها أداة تهدّئ الطفل، وقد تقلل من خطر متلازمة الموت المفاجئ عند الرضّع، فإن العديد من الدراسات قد ربطت بين استخدامها وارتفاع خطر الإصابة بالعدوى وغيرها من المخاطر. فهل اللهاية مفيدة لطفلك أم ضارة؟ تعرّف على فوائد اللهاية وأضرارها والتوصيات الخاصة…
look