هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
تُضطر الأمهات في بعض الأحيان إلى تبريد حليب الثدي وتخزينه لاستخدامه لاحقاً، إما بسبب ذهابهن إلى العمل، وإما ترك الأطفال الرضّع عند مقدمي الرعاية، أو بسبب السفر لمسافات طويلة لا تسمح بالرضاعة الطبيعية. إليكِ كيفية تدفئة حليب الثدي البارد بأمان، باتباع أفضل طريقة لتقومين بذلك مع الحفاظ على سلامة الحليب وجودته. نصائح لتخزين حليب الثدي عندما تريدين سحب الحليب من الثدي وتخزينه بهدف استخدامه في وقت لاحق يجب أولاً أن تنتبهي لغسل اليدين جيداً بالماء والصابون، أو استخدام معقم كحولي، وتنظيف المضخة المستخدمة، ويمكنك بعد ذلك سحب الحليب إما بواسطة اليد وإما المضخة. يمكن الاحتفاظ بحليب الثدي إما بأكياس مخصصة…
هذا المقال يحتوي معلومات مدققة علمياً لن تجدها في أي مكان آخر
تُضطر الأمهات في بعض الأحيان إلى تبريد حليب الثدي وتخزينه لاستخدامه لاحقاً، إما بسبب ذهابهن إلى العمل، وإما ترك الأطفال الرضّع عند مقدمي الرعاية، أو بسبب السفر لمسافات طويلة لا تسمح بالرضاعة الطبيعية. إليكِ كيفية تدفئة حليب الثدي البارد بأمان، باتباع أفضل طريقة لتقومين بذلك مع الحفاظ على سلامة الحليب وجودته.
نصائح لتخزين حليب الثدي
عندما تريدين سحب الحليب من الثدي وتخزينه بهدف استخدامه في وقت لاحق يجب أولاً أن تنتبهي لغسل اليدين جيداً بالماء والصابون، أو استخدام معقم كحولي، وتنظيف المضخة المستخدمة، ويمكنك بعد ذلك سحب الحليب إما بواسطة اليد وإما المضخة.
يمكن الاحتفاظ بحليب الثدي إما بأكياس مخصصة وإما أوعية طعام نظيفة مصنوعة من الزجاج أو البلاستيك والمزودة بأغطية محكمة الإغلاق.
أما عن المدة التي يمكن فيها حفظ الحليب، فهي 4 ساعات بعد السحب في درجة حرارة الغرفة، وفي الثلاجة (البراد) لمدة 4 أيام، وإذا كنت ترغبين في حفظ حليب الثدي لمدة أطول يُفضل تخزينه في الفريزر (المجمدة) لمدة 6 أشهر، وعند السفر يمكن حفظ عبوة الحليب ضمن أكياس ثلج لمدة 24 ساعة.
عند تخزين الحليب، من المهم كتابة تاريخ جمعه على العلبة أو الكيس، ومن المهم أيضاً عدم وضعه في باب الثلاجة أو الفريزر، ويُنصح بجمع الكمية التي يتناولها الطفل في الرضعة الواحدة ضمن عبوة واحدة، مع الانتباه إلى ترك 2.5 سم من العبوة فارغاً لأن حليب الثدي يتمدد عندما يتجمد.
عند تدفئة حليب الثدي البارد اتبعي النصائح التالية:
احرصي في البداية على استخدام الحليب الأقدم أولاً.
لا تضعي الحليب في الميكرويف بهدف تدفئته أو إذابته، لأنه يفكك العناصر الغذائية والأجسام المضادة ويحرق فم الطفل.
أعطِ الحليب الموجود في درجة حرارة الغرفة خلال ساعتين فقط.
لا تعيدي تجميد حليب الثدي بعد إذابته.
لا تضيفي الحليب الطازج فوق الحليب المجمد.
إذا أردتِ اختبار درجة حرارة الحليب ضعي بضع قطرات منه على معصم اليد، ولا تقومي بذلك بوضع إصبعك في الحليب حرصاً على عدم تلويثه بالبكتيريا.
لا تسخني حليب الثدي مباشرة على الموقد.
حركي الحليب لخلط الدهون والعناصر الغذائية وإعادة الحليب إلى قوامه الأصلي، وذلك بطريقة التدوير وليس الرج.
إذا لم يتناول طفلك كمية الحليب كاملة، يمكنك الاحتفاظ بها لساعتين فقط بعد تدفئته، وتخلصي منها بعد هذه المدة، أما حليب الثدي الطازج يمكن الاحتفاظ به في درجة حرارة الغرفة لمدة 4 ساعات، ويفضل التخلص منه أو حفظه في الثلاجة أو الفريزر بعد ذلك.
على العموم، يُعد حليب الثدي أفضل من الحليب المجمد لأنه طازج وستكون العناصر الغذائية والأجسام المضادة هي الأكثر ملاءمة لاحتياجات الطفل.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.