بصفتي أحد الوالدين الذي يتعين عليه البقاء في المنزل ورعاية الأطفال، كانت وجبة الغداء دائماً أصعب وجبة يجب أن أعدّها لأطفالي. غالباً ما يرفض أطفالي تناول بقايا الوجبات السابقة؛ وهو ما أفضّله شخصياً، ومن الصعب بالنسبة لي شراء وجباتٍ جاهزة يومياً. يتناول أطفالي السندويشات معظم الوقت، وتحديداً شطائر زبدة الفول السوداني بالمربى بقدر ما يستطيعون، بالإضافة إلى اللحم عندما أصرّ على تناول شيءٍ مختلف لتنويع غذائهم. ولكن بما أن أطفالي قد بدأوا الصف الأول، وهذه أول تجربةٍ تعليمية لهم تتطلب ذهابهم إلى المدرسة شخصياً، أريدهم أن يتناولوا طعاماً صحياً أكثر، نظراً لأن الدراسات تشير إلى أن سوء التغذية والجوع مرتبطان…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي