يا له من فارق يصنعه عام واحد فقط! قبل مارس/ آذار 2020، إن لم تكن تعمل في مستشفىً أو موقع بناء، فمن المستَبعد أن تكون قد ارتديت كمامةً على الإطلاق. الآن؛ نحن نمتلك الكمامات بالعشرات، ولدينا علب من كمامات «إن 95»، والكمامات الجراحية، وأغطية الوجه المنقوشة بالزهور؛ هذه هي الحياة خلال جائحة عالمية؛ ولكن عندما تخف قبضة فيروس كورونا، هل ستختفي الكمامات معها؟ بينما يحث الخبراء على توخّي الحذر؛ يجد قلة من المحظوظين أن القيود التي فرضتها الجائحة بدأت تخف. في 8 مارس/ آذار الماضي، نشر مركز السيطرة على الأمراض إرشادات جديدةً تنص على أن الأشخاص الذين تلقّوا اللقاح بالكامل…

الوسوم: كمامة