فيروس كورونا
لهذا لا يمكننا استخدام اختبارات الأجسام المضادة لتشخيص كوفيد-19
هناك عدة معايير يجب أن تتوفر لتصبح اختبارات الأجسام المضادة لتحديد مدى انتشار عدوى كوفيد-19 صحيحة وموثوقة
أعلنت أستراليا أنها استوردت نحو مليوني اختبار كشفٍ سريع عن فيروس كورونا منذ فترةٍ قريبة، ولكن تبيّن أنها عديمة الجدوى. فقد أظهرت الاختبارات التي أجراها معهد دوهرتي للعدوى والمناعة أن دقّة هذه الاختبارات لا تتعدى 56%، وهي نسبة لا يمكن الوثوق بها مطلقاً. في الواقع، يُعتبر اختبار الأجسام المضادة مهماً لتحديد من يحمل الفيروس، خاصة وأن العديد من الأشخاص المصابين لا يظهرون أي أعراض. هناك أيضاً أمل في التوصل لاختبارات سريعة للكشف عن الفيروس بحيث توّفر الوقت والسرعة بشكلٍ أفضل من اختبارات المسحة المعروفة باسم اختبارات الـ «بي سي آر». لكن من الصعب التوصل لاختبارٍ يحقق هذه الشروط. وتكمن صعوبة…
هذا المقال يحتوي معلومات مدققة علمياً لن تجدها في أي مكان آخر
أدخل بريدك الإلكتروني واحصل على المقال مجاناً
الاشتراك بالنشرة البريدية
|
تريد المزيد؟
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
![]() |
|
تريد المزيد؟
|
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
|
|
|
 |
مقالات مشابهة
[lableb-recommender img-above = 1 count = 4]
بدعم من تقنيات