كل جديد >> دراسات علمية
دراسة حديثة: الأذن تحمل سر دفء دم الثدييات
لقد بحث العلماء كيف تطورت الثدييات لتصبح من ذوات الدم الحار لمدة 60 عاماً على الأقل.
رسم توضيحي لحيوان ثدي منقرض ينفث هواءً ساخناً في ليلة شديدة البرودة، ما يشير إلى أنه من ذوات الدم الحار. لوزيا سواريس
تتمتع الثدييات والطيور الحديثة بمزايا عديدة بسبب قدرتها على توليد الحرارة في أجسامها. تمتلك الحيوانات ذات الدم الحار معدلات أيضٍ عالية تسمح لها بأن تكون أكثر نشاطاً من الكائنات التي تعتمد على محيطها لتوفير الدفء لأجسامها، ما يمنحها القدرة على التنقل بشكل أسرع والهجرة لمسافات طويلة والعيش في الأماكن الباردة. يلقي تقرير نُشر حديثاً في مجلة "نيتشر" الضوء من جديد على لغز طال أمده حول متى طورت الثدييات هذه السمة الحيوية. للمساعدة في حل اللغز الأيضي، درست مجموعة علماء الأحافير تشريح الأذن عند الحيوانات، وتحديداً الأذن الداخلية، والتي يتأثر شكلها بدرجة حرارة جسم الحيوان. فحص الفريق الأذن الداخلية للأنواع الأحفورية…
هذا المقال يحتوي معلومات مدققة علمياً لن تجدها في أي مكان آخر
أدخل بريدك الإلكتروني واحصل على المقال مجاناً
الاشتراك بالنشرة البريدية
|
تريد المزيد؟
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
![]() |
|
تريد المزيد؟
|
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
|
|
|
 |
مقالات مشابهة
[lableb-recommender img-above = 1 count = 4]
بدعم من تقنيات