إن طباعة عظام أو عضلات أو غضاريف، بل وحتى أُذن، أمر سهل، وهذا ما فعله أنطوني أتالا، مدير معهد وايك فوريست للطب التجديدي. أما طباعة الأعضاء فلا شك أصعب، فهذه الأعضاء تحتاج إلى أن تنمو بشكل بطيء، وتولّد أثناء نموها شبكات هائلة من الأعصاب والأوعية الدموية. ويعتزم أتالا طباعة قوالب للأعضاء، تشتمل على مسامات دقيقة لتتدفق المغذيات والأكسجين عبرها أثناء نمو الخلايا المحقونة وتحوّلها إلى أعضاء.
نشر هذا المقال في عدد مايو/يونيو من بوبيولار ساينس تحت عنوان "ماذا لو اخترع أحدهم.. طابعات بتقنية الأبعاد الثلاثية تطبع الأعضاء البشرية".