إليكم حكاية مألوفة لمن ينتمون إلى جيل معين منكم: كما هو حال أي طفل نشأ في ستينيات القرن الماضي، كان برنامج ناسا للفضاء في تلك المرحلة مصدر إلهام لروجر كلارك. بينما كان في المرحلة الدراسية المتوسطة من عمره، قام ببناء تلسكوب عاكس خاص به (تخيلوا أنه صقل المرآة الرئيسية بنفسه). سعى كلارك للحصول على عمل في مجال الفلك، حيث حصل على درجة الدكتوراه في علم الكواكب من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT. وقد كان أحد أفراد الفريق العلمي الخاص ببعثة كاسيني-هيجنز إلى زحل منذ بدايتها على مدى العشرين عاماً الماضية، وقد عمل على تلسكوبات كبيرة بحجم "يوكيرت" UKIRT، عاكس الأشعة تحت الحمراء…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي