مرحباً بك في حصاد العلوم، تحديثك اليومي لآخر الأخبار والأبحاث الجديدة في مختلف المجالات العلمية التي تهمك في جوانب حياتك اليومية.
أحدث الأخبار العلمية
- ميكروبيوم الأم يؤثّر في التعبير الجيني لدى الجنين.
- اكتشاف جينات المناعة عند الخفافيش التي تمنحها القدرة على مقاومة الفيروسات والإصابة بالسرطان.
- اكتشاف طريقة تواصل النباتات مع بعضها بعضاً للإنذار من الخطر الموجود في الجوار، ما سيُحدث ثورة في الزراعة.
- بحثٌ جديد يُظهر أن عقار زانكس (Zanax) المستخدم لعلاج القلق والتوتر ليس فعّالاً كما اعتقدنا.
- دراسة جديدة تبين أن القمر أقدم مما اعتُقد سابقاً بـ 40 مليون عام.
رجل يمتلك ذاكرة لا تتجاوز الـ 30 ثانية
يعاني السيد كلايف ويرنج من المملكة المتحدة شكلاً حاداً ونادراً من فقدان الذاكرة، يُدعى فقدان الذاكرة التقدمي المزمن والرجعي، أي أنه يعيد ضبط ذاكرته كل 7-30 ثانية فقط، حيث لا يستطيع اكتساب ذاكرة جديدة أو تذكر أحداث قديمة.
أهمية الحالة: تُعد الحالة من أشد حالات فقدان الذاكرة المسجلة في التاريخ الطبي، وتفيد في زيادة فهمنا لعمل الذاكرة وعلاج الأمراض المرتبطة بها.
حمية "داش" (DASH) تسهم في تقليل خطر الإصابة بداء ألزهايمر والخرف
تُتبع حمية داش للتخفيف من خطر ارتفاع ضغط الدم، وتعتمد على نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة ومنتجات الألبان قليلة الدسم، وتبين أن هذه الحمية تفيد أيضاً في الوقاية من تطور داء ألزهايمر والخرف عند النساء.
الفائدة من البحث: الوقاية من الإصابة بداء ألزهايمر والخرف من خلال الالتزام بنمط غذائي معين.
اقرأ أيضاً: حمية مايند: أفضل نظام غذائي لتعزيز صحة الدماغ والوقاية من الخرف
لأول مرة: اكتشاف دورين جديدين للحصين في الذاكرة
أظهرت دراسة جديدة من جامعة كورنيل أُجريت على الفئران، دور الحصين في وظيفتين للذاكرة؛ الأولى تتذكر الارتباطات بين الزمان والمكان وما فعله الشخص، والثانية تسمح للشخص بالتنبؤ أو التخطيط للأفعال المستقبلية بناءً على الخبرات الماضية.
الفائدة من البحث: معرفة دور الحصين في استخدام الذاكرة واستهدافه علاجياً في الأمراض التي تؤثّر في الذاكرة.
تطوير أداة "دينجر" (DANGER) لتحرير الجينات
قام فريقٌ من الباحثين بجامعة هيروشيما بتطوير أداة برمجية توفّر طريقة لتصميم أكثر أماناً لتحرير الجينوم في الكائنات الحية جميعها، وهذا سيؤدي إلى قطع الأبحاث بمجال الهندسة الوراثية شوطاً طويلاً نحو الأمام.
الفائدة من البحث: التعديل الجيني بشكلٍ دقيق بواسطة تقنية كريسبر دون التعديل على جينات غير مستهدفة.
دراسة تستخدم المغناطيس بتحريك العضلات قد تسهم في تحسين النمو العضلي وعلاج أمراضه
قام باحثون من معهد إم آي تي للتكنولوجيا بزراعة ألياف عضلية وتحريكها بواسطة شدفات نانوية معدنية تم تحريكها بمغناطيس لتحفيز تقلص العضلات باتجاه معين، وتوفّر هذه الطريقة تقنية جديدة لدراسة وظيفة العضلات وفهم آلية عملها.
الفائدة من البحث: معرفة كيفية تقلص العضلات بشكلٍ دقيق وتوفير علاج أفضل للأمراض العضلية، ويمكن الاستفادة من البحث في تحسين حركة الروبوتات.
اقرأ أيضاً: 5 تمرينات لشد العضلات يجب ممارستها يومياً