شارك
الرئيسية
3 دقيقة
مرحباً بك في حصاد العلوم، تحديثك اليومي لآخر الأخبار والأبحاث الجديدة في مختلف المجالات العلمية التي تهمك في جوانب حياتك اليومية.
أحدث الأخبار العلمية
- أظهرت دراسة من جامعة لانكستر في بريطانيا، أن اتباع سياسات إدارية تمنع إنشاء مطاعم جديدة لبيع الوجبات السريعة يؤدي إلى انخفاض عدد الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة، ما يسبط الضوء على أهمية صياغة قوانين تساعد في الحفاظ على الصحة العامة والعمل على تقليل انتشار ظاهرة السمنة، من خلال ضبط انتشار مطاعم الوجبات السريعة الجديدة في المدن والمناطق التي تتركز فيها المطاعم، ودعم المطاعم التي توفر غذاءً صحياً للسكان.
- اكتشف علماء من كلية وايل كورنيل للطب في الولايات المتحدة الأميركية، آلية تستخدمها خلايا أورام المبيض لتثبيط عمل الخلايا المناعية وإعاقة هجومها عليها، وذلك عن طريق منع إمداد الخلايا التائية بالطاقة التي تستخدمها من الدهون، من خلال تعطيل عمل بروتين يسمح بدخول الدهون إلى الخلايا التائية المناعية، ما يفيد في تطوير علاجات سرطانية جديدة أكثر فاعلية.
- تمكن باحثون من جامعة ولاية أوهايو في الولايات المتحدة الأميركية، من تطوير جهاز تكثيف للمياه مؤلف من مزيج للنيكل والتيتانيوم، قادر على امتصاص المياه من الغلاف الجوي في 30 دقيقة باستخدام نصف الطاقة التي تستهلكها الأجهزة الأخرى، ما يفيد في توفير طريقة اقتصادية وفعالة في الوصول إلى مياه الشرب النظيفة من خلال تكثيف بخار الماء من الهواء وتحويله لمياه صالحة للشرب.
اقرأ أيضاً: لماذا يُعدّ طوال القامة أكثر عرضة للإصابة بالسرطان؟
استهلاك زيت الزيتون البكر الممتاز يومياً مرتبط بانخفاض خطر الوفاة بسبب السرطان بنسبة 50%
وجدت دراسة من المعهد الوطني لأمراض الجهاز الهضمي سافيريو دي بيليس في إيطاليا، أن الأفراد الذين يستهلكون أكثر من 50 غراماً من زيت الزيتون البكر الممتاز يومياً لديهم خطر أقل بنسبة 50% للوفاة من أنواع السرطان المختلفة، وانخفاض بنسبة 60% للوفاة بسبب سرطانات الجهاز الهضمي مقارنةً بأولئك الذين استهلكوا أقل من 30 غراماً من هذا الزيت يومياً، إذ يحتوي هذا الزيت على مركبات مضادة للأكسدة ومضادة للالتهاب تعزز صحة الجسم وتقوي الجهاز المناعي.
تطبيقات البحث: التوعية بالآثار الصحية المختلفة لزيت الزيتون البكر الممتاز، وأهمية اعتماده في الأنظمة الغذائية الوقائية من السرطان.
خبراء النوم في بريطانيا يدعون إلى إلغاء تغيير التوقيت الرسمي مرتين سنوياً
أوصت مجموعة من الباحثين في مجال النوم من الجمعية البريطانية لأبحاث النوم الحكومة بإلغاء تغييرات التوقيت التي تتم مرتين سنوياً في بريطانيا، بسبب آثارها السلبية على النوم والصحة اليومية، واعتماد التوقيت القياسي الموحد (توقيت غرينتش). إذ تحتاج الساعة البيولوجية في الجسم إلى توقيت منتظم للاستيقاظ صباحاً مع ضوء الشمس، والاستعداد للنوم بعد فترة معينة من الغروب، فالتوقيت الصيفي يجبر الناس على الاستيقاظ والذهاب إلى العمل أو المدرسة قبل ساعة واحدة من التوقيت المناسب للساعة البيولوجية في الجسم، ما قد يسبب خللاً في انتظام النوم والنشاط لدى السكان.
تطبيقات البحث: القيام بدراسات عن اختيار التوقيت الرسمي الأفضل للسكان في البلاد العربية لضمان انتظامه مع إيقاعات الساعة البيولوجية للسكان وصحتهم العامة.
اقرأ أيضاً: افطر كالملوك: تخطي الإفطار يرفع خطر إصابتك بالنوبات القلبية وإليك الحل
التعرض طويل الأمد للزرنيخ في مياه الشرب مرتبط بخطر الإصابة بأمراض القلب
أظهرت دراسة من جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأميركية، أن التعرض للزرنيخ في مياه الشرب مدة 10 سنوات، قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية عند النساء حتى عند مستويات التعرض المسموحة لتركيز الزرنيخ غير العضوي في مياه الشرب بالولايات المتحدة الأميركية. علماً أن أمراض القلب والأوعية الدموية تعد السبب الأول للوفاة حول العالم.
تطبيقات البحث: إعادة النظر بالمستويات المسموحة للزرنيخ في مياه الشرب للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
الجفاف مرتبط بتشنُّجات العضلات لدى ممارسي الرياضات التنافسية المجهدة
وجدت دراسة من جامعة ولاية واشنطن في الولايات المتحدة الأميركية، أن الجفاف مرتبط مع الإصابة بتشنجات العضلات الناجمة عن ممارسة التمارين الرياضية المجهدة، وذلك من خلال دراسة بيانات أكثر من 10,000 رياضي يشارك في مسابقات السباحة وركوب الدراجات والجري (ترياثلون)، ما يؤكد أهمية دور الترطيب في الوقاية من التشنجات العضلية.
تطبيقات البحث: التوعية بأهمية الوقاية من التشنجات العضلية عند الرياضيين، والتركيز على ترطيب الجسم.
اقرأ أيضاً: تغيُّرات في الحمض النووي مرتبطة بالسرطان لدى مدخني السجائر والسجائر الإلكترونية
اختبارات البول قد تكشف عن السرطان مبكراً في المستقبل
وفقاً لدراسة من جامعة تكساس في أرلينغتون، يمكن لتحليل الحمض النووي الريبوزي والمؤشرات الكيميائية الحيوية الموجودة في البول، أن يكشف عن الشذوذات في الخلايا، ويوفر وسيلة لتشخيص السرطان مبكراً دون الحاجة لسحب الدم أو فحص عينات (خزعات) نسيجية، ما يزيد فرص علاج السرطان بشكل أكثر كفاءة.
تطبيقات البحث: زيادة الدراسات حول استخدام اختبارات البول للكشف المبكر عن السرطان.
