ما هو الزياكسانثين؟
هو مركب مضاد للأكسدة قابل للذوبان في الدهون من فئة أشباه الكاروتينات المعروفة باسم الزانثوفيل، ويؤدي دوراً مهماً في الرؤية وصحة العين وحمايتها من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
متى كان اكتشاف الزياكسانثين أول مرة؟
جرى اكتشاف الزياكسانثين عام 1985 من قبل علماء يابانيين، حيث درس العلماء بنيته وتركيبه الكيميائي.
ما هي فوائد الزياكسانثين الصحية؟
تشمل أبرز فوائد الزياكسانثين الصحية ما يلي:
- حماية العين: يساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض العين المرتبطة بالعمر مثل التنكس البقعي (AMD) والماء البيضاء في العين.
- مضاد للأكسدة: يعمل على تقليل الإجهاد التأكسدي في الجسم، ما يساعد على حماية الخلايا من التلف الناتج عن مركبات الجذور الحرة الضارة.
- تحسين صحة القلب: يُظهر الزياكسانثين القدرة على تقليل الكوليسترول الضار، ما يسهم في انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب.
كيف يعمل الزياكسانثين في الجسم؟
يعمل الزياكسانثين من خلال امتصاص الضوء الأزرق على نحو خاص، ما يساعد على حماية شبكية العين من الأضرار الناتجة عن التعرض المفرط للضوء الأزرق المعروف بتسببه بنشوء مركبات الجذور الحرة. يعمل الزياكسانثين أيضاً على تقليل الالتهابات من خلال خصائصه المضادة للالتهابات.
ما هي المصادر الطبيعية للزياكسانثين؟
يتوفر الزياكسانثين في المصادر التالية:
- البيض.
- السبانخ.
- السلق.
- الخس.
- الملفوف الأخضر.
- الجرجير.
- البازلاء الخضراء.
- اليقطين.
هل للزياكسانثين آثار جانبية؟
لا يسبب تناول جرعات عالية من الزياكسانثين ظهور آثار جانبية سامة، لكن يمكن أن يُحدث اصفراراً لبعض أجزاء الجلد، وهو تأثير غير خطر.