ما هو الأرجينين؟

هو حمض أميني صيغته الكيميائية  CN(CH₂)₃CHCO₂H، وهو من الأحماض الأمينية غير الأساسية؛ أي التي يستطيع جسم الإنسان صناعتها بنفسه.

متى عُزِل الأرجينين لأول مرة؟

عُزِل الأرجينين لأول مرة عام 1886 من شتلات الترمس الصفراء بواسطة الكيميائي الألماني إرنست شولز ومساعده إرنست ستيغر، وأطلقوا عليها اسم أرجينين أي “الفضة” بسبب المظهر الفضي الأبيض لبلورات نترات الأرجينين.

ما الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الأرجينين؟

تشمل الأطعمة التي تحتوي على الأرجينين ما يلي:

  • بذور الكتان.
  • بذور عباد الشمس.
  • بذور السمسم.
  • الشوكولاتة.
  • السبانخ.
  • الحبوب الكاملة.
  • اللوز.
  • الفول السوداني.
  • البندق.
  • الجوز.

ما الآثار الجانبية لتناول مكملات الأرجينين؟

تشمل الآثار الجانبية المحتملة لتناول مكملات الأرجينين ما يلي:

  • آلام البطن.
  • الانتفاخ.
  • الإسهال.
  • النقرس.
  • قد يتسبب بتفاقم مشكلات التنفس لدى الأشخاص المصابين بالربو.
  • قد يتفاعل الأرجينين مع بعض الأدوية التي تخفض ضغط الدم.

من الذي ينبغي عليه ألّا يتناول الأرجينين؟

يجب أن يتجنب الأشخاص المصابون بالحساسية أو الربو والمصابون بالهربس التناسلي تناول مكملات الأرجينين.

ما المصادر الطبيعية للأرجينين؟

يوجد الأرجينين بشكل طبيعي في اللحوم الحمراء والدواجن والأسماك ومنتجات الألبان.

ما وظيفة الأرجينين؟

يُعد الأرجينين ضرورياً لصنع البروتينات ومهماً للدورة الدموية، إذ يتحول الأرجينين في الجسم إلى مادة كيميائية تُسمَّى أوكسيد النيتريك الذي يسهم في فتح الأوعية الدموية على نطاقٍ أوسع لتحسين تدفق الدم، بالإضافة لذلك يمكن تعزيز إنتاج التستوستيرون.

كيف يُصنع الأرجينين في الجسم؟

يُصنع الأرجينين من الغلوتامين والغلوتامات والبرولين عبر المحور الكلوي المعوي في البشر، وكذلك الأمر لدى معظم الثدييات الأخرى بما في ذلك الخنازير والأغنام والجرذان.