شارك
الرئيسية
1 دقيقةما هو التجفاف؟
هي حالة تحدث عندما يفقد الجسم الكثير من الماء والسوائل الأخرى التي يحتاجها للعمل بشكل طبيعي، وعادة ما يحدث الجفاف بسبب الإسهال الشديد والقيء، ولكنه قد ينجم أيضاً بسبب عدم شرب كمية كافية من الماء أو السوائل الأخرى بالإضافة إلى التعرق الشديد والحمى والتبول المفرط أو تناول أدوية معينة.
ما هو العضو الذي يتأثر بأكبر شكل من التجفاف؟
إذا كان التجفاف مستمراً أي مزمناً، فقد يؤثر ذلك على وظائف الكلى ويزيد من خطر الإصابة بحصوات الكلى/ ويمكن أن يؤدي أيضاً إلى تلف العضلات والإمساك.
كم من الوقت يمكن للإنسان البقاء بدون ماء؟
يمكن لأي شخص أن يعيش بدون ماء لمدة 3 أيام تقريباً، لكن بعض العوامل مثل كمية المياه التي يحتاجها الجسم وكيفية استخدامه للمياه يمكن أن تؤثر على هذه المدة.
ما هي كمية الماء اللازمة لإعادة الترطيب؟
يمكن للجسم تخفيف أعراض التجفاف الخفيف في 45 دقيقة عن طريق شرب 600 ملليلتر من الماء، ويعتمد الوقت الذي يستغرقه جسمك لإعادة الترطيب بشكل أساسي على مدى التجفاف الذي تعاني منه.
ما هي كمية الماء التي يجب أن شربها يومياً؟
يحتاج الرجال إلى نحو 15.5 كوباً أو ما يعادل 3.7 لتراً من السوائل يومياً، بينما تحتاج النساء إلى نحو 11.5 كوب أو 2.7 لتر من السوائل يومياً.
ما هي المرطبات التي تعمل بشكل أفضل من الماء؟
يعد الحليب مرطباً أفضل من الماء أو المشروبات الرياضية وذلك عند مقارنته بهم.
ما هي مضاعفات التجفاف؟
يمكن أن يؤدي الجفاف إلى مضاعفات خطيرة مثل النوبات وتورم الدماغ والفشل الكلوي والصدمة والغيبوبة وحتى الموت.
ما هي أعراض التجفاف؟
قد تشمل أعراض التجفاف لدى البالغين ما يلي:
- الصداع والهذيان والارتباك.
- التعب.
- الدوخة والدوار.
- جفاف الفم و/أو السعال الجاف.
- ارتفاع معدل ضربات القلب ولكن انخفاض ضغط الدم.
- فقدان الشهية.
- احمرار الجلد.
- تورم القدمين.
- البول الأصفر الغامق.
- تشقق الشفتين.
ما هي أفضل طريقة لعلاج التجفاف؟
في حالة التجفاف الخفيف، يمكن شرب السوائل ولكن ليس الكافيين، وتشمل المشروبات الممكنة المشروبات الرياضية والمياه وعصائر الفاكهة والشاي والصودا الخالية من الكافيين، بينما في حالة التجفاف المتوسط إلى الشديد، قد يحتاج الشخص إلى سوائل وريدية، أما التجفاف الشديد هو حالة طبية طارئة تستدعي الإسعاف الفوري.
كيف يتم فقدان السوائل في التجفاف؟
يفقد الجسم السوائل من خلال العرق أو الدموع أو القيء أو البول أو الإسهال، ويمكن أن تعتمد شدة التجفاف على عدد من العوامل مثل المناخ ومستوى النشاط البدني والنظام الغذائي.