ما هو اليوبيكوينون؟
يدعى أيضاً مساعد الإنزيم كيو 10، وهو مركب يشبه الفيتامين ينتجه الجسم طبيعياً، ويؤدي دوراً في إنتاج الطاقة داخل الخلايا من خلال تعزيز عمل الميتوكوندريا.
متى تم اكتشاف اليوبيكوينون أول مرة؟
اكتشف فريدريك كرين اليوبيكوينون عام 1957، وبعد 4 سنوات، اكتشف بيتر ميتشل من جامعة إدنبرة كيف ينتج اليوبيكوينون الطاقة على المستوى الخلوي وفاز بجائزة نوبل في الكيمياء عن هذا الاكتشاف عام 1978.
ما هي فوائد اليوبيكوينون الصحية؟
تشمل أبرز الفوائد الصحية لليوبيكوينون ما يلي:
- تحسين صحة القلب، وعلاج حالات مثل فشل القلب والضغط المرتفع.
- مضاد للأكسدة يعمل على حماية الخلايا من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة.
- تقليل تواتر الصداع النصفي وشدته.
- تحسين الأداء البدني من خلال زيادة إنتاج الطاقة وتقليل التعب العضلي.
كيف يعمل اليوبيكوينون في الجسم؟
يعمل اليوبيكوينون من خلال تعزيز إنتاج الطاقة في الميتوكوندريا، بالإضافة لتقليل الإجهاد التأكسدي عن طريق محاربة الجذور الحرة الضارة بالخلايا.
ما هي المصادر الطبيعية لليوبيكوينون؟
تشمل أبرز مصادر اليوبيكوينون ما يلي:
- اللحوم السوداء مثل قلب الدجاج وكبده.
- سمك السلمون والسردين.
- المكسرات.
- زيت فول الصويا.
- الحبوب الكاملة.
- الخضروات، منها السبانخ والبروكلي والقرنبيط.
ما هي الآثار الجانبية لليوبيكوينون؟
تشمل أبرز الأعراض الجانبية للجرعات الزائدة من مكمل اليوبيكوينون ما يلي:
- ردود الفعل التحسسية مثل الطفح الجلدي أو الحكة أو الشرى.
- الإسهال.
- حرقة في المعدة.
- غثيان.
- مشكلات النوم.
- اضطرابات المعدة.