التكنولوجيا
علماء يستخدمون جسيمات دقيقة لفحص مفاعلات نووية قديمة
الميونات جسيمات غامضة وشائعة في الأشعة الكونية تصل إلى أماكن لا يمكن للإنسان الوصول إليها، ويمكن أن تكون مفيدة في محطات الطاقة النووية.
تم إيقاف مفاعل ماركول النووي في فرنسا في بداية الثمانينيات من القرن الماضي. تحاول الحكومة الفرنسية منذ ذلك الحين تفكيك هياكله تدريجياً، بما فيها مفاعل جي2. باتريك روبرت/سيغما/كوربيس/سيغما عبر غيتي إميدجيز
يعدّ الإلكترون من مكونات المادة الأكثر شيوعاً، فكل ذرة كاملة في الكون تحتوي إلكتروناً واحداً على الأقل، لكن له نظائر أقل شيوعاً وأكثر غموضاً، وأحدها هو الميون. ربما لا نبدي اهتماماً كبيراً بالميونات، ولكنها تأتي باستمرار إلى الأرض من الفضاء عبر الغلاف الجوي الخارجي. الميونات: الوصول إلى أماكن لا يمكن للإلكترونات الوصول إليها يستطيع الميون اختراق طبقات سميكة من الصخور الصلبة التي لا يمكن للإلكترونات اختراقها، ويمكن للعلماء الاستفادة من هذه الجزيئات المحيرة في إنشاء صور للأجسام شبيهة بصور الأشعة السينية. استخدم العلماء الميون على مدى عقود طويلة في فحص الأجزاء الداخلية للبراكين الثائرة والمقابر القديمة، إلا أن الصور الناتجة…
هذا المقال يحتوي معلومات مدققة علمياً لن تجدها في أي مكان آخر
أدخل بريدك الإلكتروني واحصل على المقال مجاناً
الاشتراك بالنشرة البريدية
|
تريد المزيد؟
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
![]() |
|
تريد المزيد؟
|
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
|
|
|
 |
مقالات مشابهة
[lableb-recommender img-above = 1 count = 4]
بدعم من تقنيات