وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.
هو اختبار طبي لقياس نسبة سكر الدم، يستخدم لتشخيص السكري عن طريق قياس مستوى السكر في الدم بعد صيام ليلة كاملة من عدم تناول الطعام أو شرب العصائر. تم وضع هذا الاختبار لتفادي أخطاء القياس الناجمة عن تناول وجبة ترفع مستوى السكر قبل التحليل.
يعتبر مستوى سكر الدم الصيامي الأقل من 99 ملغم/ديسيلتر طبيعياً، بينما تعبّر القيم الممتدة من 100 إلى 125 ملغم/ديسيلتر مؤشراً للإصابة بعدم تحمل السكر وهي مرحلة تمهيدية للإصابة بالسكري، وتشير القيم الأعلى من 126 ملغم/ ديسيلتر إلى تأكيد الإصابة بمرض السكري.
يُطلب من الشخص الذي يخضع للتحليل الصيام لمدة 8 إلى 10 ساعات قبل الاختبار، من أجل الحصول على نتائج دقيقة ومعيارية للاختبار مقارنة بالقيم المرجعية.
من أهم أعراض مرض السكري ما يلي:
من الممكن القيام بعدة تدابير لخفض مستوى السكر صباحاً ومنها ما يلي:
وكل تلك الخطوات لا يجب القيام بها إلا بعد استشارة الطبيب.
نعم لكن بشروط، حيث يمكن شرب الماء لكن يجب ألا يحتوي على مواد مضافة، مثل الشاي أو القهوة أو العصائر، ويجب تجنب الكحول لمدة 24 ساعة أو يوم واحد قبل الاختبار.
عند الصيام يتم تحفيز هرمون الغلوكاغون الذي يحطم السكر المختزن في العضلات على شكل غليجين ما يزيد من مستويات الغلوكوز في البلازما في الجسم.
نعم، إذ عند وجود ضغوط جسدية أو عاطفية، يتم إفراز هرمونات الكورتيزول والأدرينالين وغيرها التي تزيد من نسبة السكر في الدم كاستجابة طبيعية للتوتر.
يعتمد سكر الدم الصيامي على ثلاثة عوامل وهي:
مع كل ساعة من الصيام ينخفض مستوى السكر في الدم بنحو 0.4 ملغم/ ديسيلتر عند الرجال و0.2 ملغم/ ديسيلتر عند النساء، وذلك من خلال عمل الإنسولين.
من الممكن أن ترفع مستويات سكر الدم الأمور التالية: