دليلك الشامل لشراء لابتوب جديد إن كنت لا تمتلك خلفية تقنية

دليلك الشامل لشراء لابتوب جديد إن كنت لا تمتلك خلفية تقنية
حقوق الصورة: shutterstock.com/ olivier.laurent.photos
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

يشكّل اختيار لابتوب جديد تحدياً للكثيرين، خصوصاً لمَن لا يملك خلفية تقنية بالمعالجات وأنواع كروت الشاشة والسعة وغيرها من المواصفات التي تبدو كالطلاسم غير المفهومة أحياناً. لذا إن كنت مقبلاً على اختيار لابتوب جديد وليست لديك أدنى فكرة من أين تبدأ، سيفيدك هذا المقال في الاختيار.

ما اللابتوب المناسب لاحتياجاتك؟

لا توجد قاعدة عامة بالنسبة لاختيار اللابتوب الشخصي، وغالباً ما يجب عليك اكتشاف وتحديد المواصفات المناسبة لك كأنك تقوم بتفصيل طقم ملابس على مقاسك. لذا يمكنك التفكير قبل اختيار اللابتوب بالأسئلة التالية:

  • ما حجم الميزانية التي وضعتَها لشراء اللابتوب؟
  • هل ستستخدم اللابتوب للدراسة والتصفح البسيط أم العمل؟
  • هل ستأخذه معك في رحلات السفر أو ستستخدمه في الخارج أم معظم استخدامك له سيكون في مكتب داخلي ثابت؟
  • هل سيكون للتصميم الغرافيكي والمونتاج أم للتحرير والكتابة؟
  • هل سيكون لمجال العمل البرمجي وتصميم مواقع الويب أم للاجتماعات والدروس الافتراضية؟
  • هل يهمك وزن اللابتوب في حال كنت ستحمله لفترات طويلة ولديك ألم بالظهر؟
  • ما نوع العمل المحدد الذي سيستخدم فيه اللابتوب في معظم الوقت؟
  • ما الأجهزة التي ستربط اللابتوب بها؟

اقرأ أيضاً: تعرف على طرق نقل الملفات بين الأجهزة المختلفة لاسلكياً

أهم العوامل التي يجب أن ننظر إليها عند اختيار لابتوب جديد

يمكن التركيز على العوامل التالية عند اختيار لابتوب جديد:

  • ذاكرة الوصول العشوائي

تعد ذاكرة الوصول العشوائي أو الرامات (RAM) المفتاح الأساسي لأداء الكمبيوتر، ويمكنك اعتبارها بمثابة مساحة المكتب الذي تعمل عليه، فكلما زادت مساحته استطعت وضع المزيد من الأغراض والملفات لتجعلها متاحة في الوقت نفسه، بينما عندما يكون مكتبك ضيقاً سيكون بمتناول يدك ما تحتاجه فقط، وهذا ينطبق على البرامج والتطبيقات التي يتم تشغيلها، ويمكنك تحديد الذاكرة المناسبة لك كما يلي:

    • إذا كنت طالباً وتقوم بمهام كتابية وتصفح الويب بشكل بسيط يكفيك 4 غيغا بايت من الذاكرة.
    • إذا كنت تستخدم الكثير من البرامج المعقدة كتصميم الصور وغيرها أو تفتح العديد من صفحات الويب، فابحث عن جهاز سعة ذاكرة الوصول العشوائي فيه 8 غيغا بايت على الأقل.
    • عندما تتطلب طبيعة عملك استخدام برامج المونتاج أو تعمل بمجال البرمجة وتفتح عدة نوافذ للعمل عليها بوقت واحد، عليك شراء لابتوب بذاكرة 12 غيغا بايت وأكبر.
    • في حال كنت تستخدم اللابتوب للألعاب المعقدة والتي تتطلب معالجة قوية، يفضّل استخدام ذاكرة وصول عشوائي بحجم 16-32 غيغا بايت.
  • حجم اللابتوب

قد لا يمثل حجم اللابتوب قيمة أساسية عند اختياره، لكن إهمال هذا الجانب قد يعد مشكلة عملية حقيقية، لذا يجب مراعاة الحجم تبعاً للمعايير التالية:

    • حجم المكتب الذي تعمل عليه.
    • حجم الحقيبة التي تحملها عادةً، وخصوصاً إذا كنت تحمله معك بسبب السفر والتنقل.
    • مقدار الوزن الذي تستطيع حمله، إذ يبلغ وزن معظم اللابتوبات بين 1.2 – 2 كيلوغرام، وتعد اللابتوبات من نوع ألترابوكس (Ultrabooks) رفيعة وخفيفة الوزن ما يجعلها مناسبة للتنقل.
    • حجم الشاشة التي تريد العمل عليها ويعطى بالبوصة، وهناك شاشات كبيرة ومتوسطة وصغيرة. تتضمن بعض أحجام شاشات اللابتوبات النموذجية على سبيل المثال ما يلي:
      • 11.6 بوصة/ 29.46 سم.
      • 12.1 بوصة/ 30.73 سم.
      • 13.3 بوصة/ 33.78 سم.
      • 14 بوصة/ 35.56 سم.
      • 15 بوصة/ 38.1 سم.
      • 15.6 بوصة/ 39.62 سم.
      • 17 بوصة/ 43.18 سم.

علماً أن حجم الشاشة يقاس قطرياً.

  • جودة الشاشة والمؤثرات البصرية

من المحتمل أن تحدق في شاشة اللابتوب لساعات طويلة كل يوم، لذا من المهم اختيار الشاشة الملائمة لطبيعة عملك باتباع النصائح التالية:

    • حاول اختيار شاشة لا تعكس الضوء المحيط، ولها إنارة جيدة.
    • كلما زادت دقة الشاشة كانت أكثر راحة للنظر إليها، فالدقة 1920 × 1080 بكسل هي دقة عالية ومتوفرة في معظم اللابتوبات الحديثة.
    • التأكد من وجود فعالية مرشحات الضوء الأزرق في الليل لعدم التأثير على إيقاعات الساعة البيولوجية ليلاً بشكل سلبي ما يحدث خللاً صحياً بالنوم واليقظة.
    • يؤثر أيضاً على جودة العرض والرسوم وحدة تدعى وحدة معالجة الرسوميات (GPU) وهي وحدة معالجة مهمتها تنفيذ الأوامر البرمجية المتعلقة بالرسوميات وعرض الصور ومعالجة الفيديو وإظهاره على الشاشة، وأحياناً تكون منفصلة، ولكنها في الغالب تكون مدمجة أي أنها تتقاسم ذاكرة الوصول العشوائي مع وحدة المعالجة المركزية دون أن يكون لها وحدة معالجة خاصة بها، ومن أشهر هذه الواحدات تلك من شركة إنفيديا (NVIDIA).

اقرأ أيضاً: ما الثغرة الأمنية التي دعت آبل لتحديثها الفوري لأجهزتها؟

  • نوعية البطارية

يمكن تلخيص بعض النقاط التي يجب التفكير بها بخصوص البطارية كما يلي:

    • إذا كنت تنتقل من مكان لآخر، عليك أن تختار بطارية تعمل لساعات طويلة.
    • تؤثّر عدة عوامل على مدة بقاء البطارية مثل سطوع الشاشة وأنواع البرامج التي تقوم بتشغيلها، فكلما كانت البرامج الثقيلة زادت من استهلاك البطارية.
    • لا تنظر فقط لعدد ساعات العمل بدون شحن، بل انظر إلى تصنيف البطارية بالواط في الساعة (Wh) أو ميللي أمبير في الساعة (mAh)، فكلما زاد الرقم طال عمر البطارية أكثر، ويصل عدد ساعات العمل بعد الشحن عادةً من 3 إلى 9 ساعات حسب نوعية البطارية وضغط الاستخدام.
    • يوجد ثلاثة أنواع من البطاريات شائعة الاستخدام للابتوبات وهي: النيكل كادميوم (Nickel Cadmium)، وهيدريد النيكل المعدني (Nickel Metal Hydride)، والليثيوم أيون (Lithium Ion)، وتعد بطاريات الليثيوم أيون الأكثر شيوعاً وفعالية مقارنة بالأنواع الأخرى.

اقرأ أيضاً: العلامات التي تخبرك أنه حان الوقت لاستبدال بطارية اللابتوب

  • وحدة المعالجة المركزية (CPU)

ويدعى أيضاً المعالج، وتعد وحدة المعالجة المركزية قلب اللابتوب ومركز العمليات، ومن أهم أنواعها ما يلي:

    •  تعد وحدة معالجة كور (Core) من شركة إنتل (Intel) الأكثر شيوعاً، وتقسم إلى أجيال تبعاً لدرجة حداثتها وقوة المعالجة. وفي عام 2023 وصلنا للجيل 13 من المعالجات من هذا النوع. وكلما كان رقم المعالج أعلى كان أداؤه أفضل، فمثلاً المعالج (Core i3) يستخدم للمهام البسيطة عادةً، بينما يعتبر المعالج (Core i5) متوسط الأداء، وتعتبر معالجات (Core i7-i9) مناسبة للاستخدامات الاحترافية.
    • يضاف إلى معالجات إنتل الأخرى معالجات زيون (Xeon) التي تستخدم في التطبيقات التي تحتاج لمعالجة كبيرة على مستوى المراكز البحثية والشركات، ومعالجات بنتيوم/ سيليرون (Pentium/Celeron)، وهو نوع معالج ضعيف يكفي لتصفح الويب وتشغيل البرمجيات الخفيفة وبطيء الأداء عند الحاجة لتشغيل تطبيقات تتطلب قوة معالجة عالية.
    • تستخدم شركة إنتل سلاسل مشفرة من الأرقام والحروف لتحديد إمكانات المعالج وتاريخ إصداره، ويمكن معرفة مواصفات معالج إنتل بالطريقة التالية:
      • تدل سلسلة مثلاً (Intel Core i5-12510U) على أن جيل المعالج هو 12 وهما أول رقمين يوضعان بعد ذكر رقم المعالج (i5). 
      • الرقمان أو الثلاثة التالية 510 مرتبطة بالأداء، فكلما زادت هذه الأرقام زادت قوة شريحة المعالج، وللتوضيح يعد المعالج 510 أقوى قليلاً من نظيره (i5-12210U)، ولكنه أقل قوة بكثير من المعالج (i7-12350U). 
      • الحرف الموجود في نهاية اسم الشريحة يدل على وظيفة الشريحة فالحرف (U) يدل على أنها شريحة موفرة للطاقة، والحرف (H) يدل على زيادة قوة الأداء، بينما حرف (Y) لزيادة عمر البطارية بشكل أكبر، والحرف (K) يدل على أن معالج مفتوح لزيادة تردده وسرعة معالجته.
      • تحتوي المعالجات على ما يدعى “النوى” أو “القنوات”، وكلما زاد عددها تتحسن كفاءة المعالج، فباستخدام نواتين يمكن معالجة مهمتين في وقت واحد، بينما 4 أنوية تمكنه من معالجة أربعة مهام.
    • تنتشر أيضاً معالجات من نوع آي إم دي رايزن (AMD Ryzen) وتعادل معالجات رايزن 5000 و6000 في عملها معالجات إنتل من الجيل 11 و12 لكنها أوفر بكثير.
حقوق الصورة: shutterstock.com/ Victor Maschek
  • تخزين الجهاز

قد تحتاج إلى مساحة تخزين كبيرة في جهازك، ولذلك عليك تحديد حجم التخزين المناسب لك وطريقة التخزين الملائمة لعملك، ومن أهم طرق التخزين المتوفرة حالياً توجد:

    • وسيط تخزين ذي حالة ثابتة إس إس دي (SSD): وتعد الأسرع بالنسبة للإقلاع واستخراج البيانات وأفضل باستهلاك البطارية، لكنها أكثر كلفةً من النوع الثاني أتش دي دي (HDD). 
    • محرك الأقراص الصلبة أتش دي دي (HDD): وتمتاز بقدرتها على تخزين حجم كبير من البيانات، لكنها أبطأ من نوع إس إس دي (SSD) لأنها ميكانيكية وتعتمد على الحركة الدوارة للقرص، ويجب ألا يتم تركيبها على نظام تشغيل المعالجات الحديثة من الجيل التاسع فما فوق لأنها ستسبب تباطؤاً في أداء الجهاز بشكلٍ كبير.

في حال قمت بشراء لابتوب حديث يحتوي على محرك أقراص صلبة من نمط أتش دي دي (HDD) لتوفير الكلفة ورأيت أن اللابتوب بطيء، يمكنك بكل بساطة تركيب محرك أقراص صلبة إس إس دي (SSD) مع الإبقاء على محرك أتش دي دي (HDD)، بهذه الطريقة ستصبح لديك سرعة في الأداء ومساحة تخزين كبيرة.

اقرأ أيضاً: إليك كيفية تثبيت نظام كروم أو إس فليكس على الحواسيب القديمة

  • المنافذ الخارجية

لا تحتوي اللابتوبات الحديثة على الكثير من المنافذ على عكس التصاميم القديمة، فلن تجد سواقة للأقراص الليزرية في الأجهزة الحديثة بشكلٍ عام، ولكن يمكنك تركيب سواقة خارجية واستخدامها إن احتجت لذلك، ومن أهم المنافذ التي يجب أن تتوفر في اللابتوب الجديد نذكر ما يلي:

  • منافذ (USB 3.0): وهي ضرورية لتوصيل الأجهزة الطرفية مثل الفأرة ولوحات المفاتيح الخارجية وغيرها.
  • منفذ بطاقة الذاكرة (SD): ويعد مهماً لمَن يعمل مصوراً، إذ يحتاج إلى نقل الملفات من الكاميرا.
  • منفذ للسماعات (AUX): وذلك في حال لم تكن ترغب في سماع من حولك للاجتماعات التي تقوم بها أو للتركيز بشكل أفضل.
  • منفذ كابل الإيثرنت (Ethernet): ويستخدمه بعض المبرمجين للولوج للشبكات ولضبط إعدادات الراوتر وغيره.
  • منفذ كابل (HDMI): ويستخدم لربط اللابتوب مع أجهزة العرض في حال كنت تقدم عروضاً تقديمية أو دروساً للطلاب.
  • نظام التشغيل

توجد 3 أنظمة تشغيل شائعة حالياً، ويمكن تلخيص مزاياها وعيوبها كما يلي:

نظام تشغيل ويندوز (Windows):

المزايا:

  • النظام الأكثر شيوعاً.
  • الخيار الأفضل إذا كنت بحاجة إلى تشغيل تطبيقات مايكروسوفت (Microsoft).
  • اقتصادي في الكلفة ويناسب الفئات كافة.
  • إمكانية تشغيل معظم أنواع البرامج عليه.
  • مناسب لجميع الفئات من الطلاب وصولاً للمبرمجين.

العيوب:

  • الحاجة للتحديث بشكلٍ مستمر.
  • الحاجة لتنصيب البرامج المضادة للفيروسات عليه، ويعد ضعيفاً من ناحية الأمان.

نظام تشغيل ماك أوس (macOS):

المزايا:

  • مقترن بإحكام بأجهزة الشركة الأم المصنّعة آبل (Apple).
  • نظامه الأمني قوي.
  • سهولة ارتباطه مع أجهزة آيفون وآيباد وأجهزة آبل الأخرى.
  • مناسب للمدراء وأصحاب الشركات والمهام التي تتطلب أماناً.

العيوب:

  • لا توجد حالياً أجهزة ماك تدعم شاشات اللمس.
  • لا يمكن تشغيل الكثير من أنواع البرامج والألعاب المختلفة عليه.
  • لا يعمل إلا على أجهزة ماك بوك (MacBooks).
  • يعد أكثر كلفة من أنظمة التشغيل الأخرى.

نظام تشغيل كروم (Chrome):

المزايا:

  • يعد من أكثر الأجهزة اقتصادية وأقلها قوة في الأداء.
  • يناسب الأشخاص الذين يتصفحون الويب للاطلاع على الأخبار أو الطلاب الذين يريدون حضور دروس افتراضية.

العيوب:

  • مناسب فقط في حال اقتصر الاستخدام على متصفح الويب.
  • برامج مايكروسوفت لا تعمل عليه.
  • تعمل عليه بعض التطبيقات المستخدمة بالهاتف المحمول، لكن ليس بالكفاءة نفسها.
  • لوحة المفاتيح

وتعد عاملاً مؤثراً بشكلٍ كبير إن كان عملك يعتمد على الكتابة والتحرير أو البرمجة والتصميم. ومن أهم المواصفات التي يفترض أن توجد في لوحة المفاتيح ما يلي:

    • أزرار الاختصارات التي توفّر عليك عناء ضغط عدة أزرار معاً أو الانتقال من استخدام الماوس ولوحة المفاتيح بشكل متكرر.
    • حجم الأزرار الكبير، إذ يساعد على زيادة سرعتك في الكتابة وضغط زر الحرف الذي تريده بسرعة بمعدل خطأ أقل.
    •  لزيادة الإنتاجية في التصميم الغرافيكي أو البرامج الهندسية، يمكنك البحث عن جهاز له زر تأشير تُعرف أيضاً باسم (nub) وهو زر أحمر صغير بين مفتاحي الألف واللام يساعد على التنقل حول سطح المكتب مثل الفأرة دون الحاجة للانتقال بالأصابع بين لوحة اللمس ولوحة المفاتيح.
حقوق الصورة: shutterstock.com/ VoronStudio

اقرأ أيضاً: إليك اختصارات سهلة في جيميل لرفع إنتاجيتك

  • حجم اللابتوب

قد لا يمثل حجم اللابتوب قيمة أساسية عند اختياره، لكن إهمال هذا الجانب قد يعد مشكلة عملية حقيقية، لذا يجب مراعاة الحجم تبعاً للمعايير التالية:

    • حجم المكتب الذي تعمل عليه.
    • حجم الحقيبة التي تحملها عادةً، وخصوصاً إذا كنت تحمله معك بسبب السفر والتنقل.
    • مقدار الوزن الذي تستطيع حمله، إذ يبلغ وزن معظم اللابتوبات بين 1.2 – 2 كيلوغرام، وتعد اللابتوبات من نوع ألترابوكس (Ultrabooks) رفيعة وخفيفة الوزن ما يجعلها مناسبة للتنقل.
    • حجم الشاشة التي تريد العمل عليها ويعطى بالبوصة، وهناك شاشات كبيرة ومتوسطة وصغيرة. تتضمن بعض أحجام شاشات اللابتوبات النموذجية على سبيل المثال ما يلي:
      • 11.6 بوصة/ 29.46 سم.
      • 12.1 بوصة/ 30.73 سم.
      • 13.3 بوصة/ 33.78 سم.
      • 14 بوصة/ 35.56 سم.
      • 15 بوصة/ 38.1 سم.
      • 15.6 بوصة/ 39.62 سم.
      • 17 بوصة/ 43.18 سم.

علماً أن حجم الشاشة يقاس قطرياً.

لا يزال هناك الكثير من التفاصيل التي يجب ذكرها مثل كرت الشاشة المدمج والأجهزة الملحقة التي يمكن استخدامها، ومعرفة أفضل المواصفات التي يمكن الحصول عليها بهذا السعر أو ذاك، لكن بعد هذا المقال قد يكون اختيارك للابتوب التالي أكثر وضوحاً وبحاجة لبحث أقل عن معنى الرموز والمواصفات التقنية المعقدة.