العلوم >> علوم طبيعية
هل تساعد دراسة الخفافيش على الوقاية من جائحة جديدة؟
الفكرة التي تنص على أن كلاً من إزالة الغابات وانتهاك البشر للأراضي البرية يتسبب بالجائحات ليست جديدة.
حقوق الصورة: shutterstock.com/ Independent birds
من المقرَّر استخدام نحو 50 خفاشاً من خفافيش الفاكهة الجامايكية الموجودة في مختبر في مدينة بوزمان في ولاية مونتانا الأميركية في تجربة علمية لها هدف طموح للغاية، وهو التنبّؤ بالجائحة العالمية التالية. تُعتبر الخفافيش حول العالم من الكائنات الأساسية التي تنقل الفيروسات من الحيوانات إلى البشر. غالباً تكون هذه الفيروسات غير ضارة بالخفافيش ولكنها قد تكون قاتلة للبشر. على سبيل المثال؛ تُعتبر خفافيش حدوة الفرس الصينية مصدر انتشار فيروس كورونا الذي تسبب في جائحة كوفيد-19، ويعتقد الباحثون أن الضغط الذي تعرضت له الخفافيش نتيجة للتغيّر المناخي وانتهاك البشر للمناطق التي تعيش فيها أدى إلى ازدياد معدّل انتقال الفيروسات من الخفافيش…
هذا المقال يحتوي معلومات مدققة علمياً لن تجدها في أي مكان آخر
أدخل بريدك الإلكتروني واحصل على المقال مجاناً
الاشتراك بالنشرة البريدية
|
تريد المزيد؟
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
![]() |
|
تريد المزيد؟
|
|
سجل في نشرتنا البريدية واستمتع بالمعرفة عبر بريدك الإلكتروني!
|
|
|
|
 |
مقالات مشابهة
[lableb-recommender img-above = 1 count = 4]
بدعم من تقنيات