مرحباً بك في حصاد العلوم، تحديثك اليومي لآخر الأخبار والأبحاث الجديدة في مختلف المجالات العلمية التي تهمك في جوانب حياتك اليومية.
أحدث الأخبار العلمية
- توصل باحثون من الجامعة البابوية في تشيلي إلى أن ارتفاع مؤشر كتلة الدهون في الجسم في أثناء الطفولة المبكرة، خصوصاً في سن الخامسة، يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي خلال مرحلة المراهقة.
- طوّر علماء من جامعة روتشستر طريقة كهروكيميائية جديدة تستطيع إزالة المواد الكيميائية الأبدية الموجودة على كل من الملابس وأغلفة المواد الغذائية ورغوة مطافئ الحريق ومجموعة واسعة من المنتجات الأخرى، حيث تعتمد هذه الطريقة على المحفزات النانوية ومعادن غير ثمينة منخفضة التكلفة.
- وجد باحثون من جامعة موناش الأسترالية أن التعرض القصير الأمد (مدة ساعات إلى أيام سنوياً) لمستويات عالية من تلوث الهواء يقتل مليون شخص على مستوى العالم سنوياً، وقد شكّلت آسيا نحو 65% من الوفيات العالمية الناجمة عن التعرض القصير الأمد للجسيمات الدقيقة في الهواء، تليها إفريقيا ثم أوروبا ثم تأتي الأميركيتان.
- استنتج باحثون من جامعة كوين ماري في المملكة المتحدة أن النحل الطنان يتقن المهام المعقدة من خلال التفاعل الاجتماعي؛ أي يستطيع تعليم بعضه بعضاً سلوكيات معقدة. وتتحدى هذه الدراسة الفكرة الشائعة في أن البشر فقط يمتلكون القدرة على تعليم بعضهم بعضاً.
- توصل باحثون من جامعة نيويورك لانجون الصحية الأميركية إلى أن برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي، خصوصاً تشات جي بي تي، يمكنها مساعدة الأطباء على تسريع تصميم البرامج الصحية للوقاية من مرض السكري.
اقرأ أيضاً: باحثون يكتشفون العلاقة بين الزنك الحُر الموجود في الجسم وفقدان السمع
مكملات فيتامين د تقلل خطر الوفاة عند الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم
وجد علماء من جامعة جينان الصينية علاقة كبيرة بين انخفاض تركيز فيتامين د في مصل الدم، وبين ارتفاع مخاطر الوفاة الناجمة عن الأسباب جميعها بين البالغين المصابين بارتفاع ضغط الدم، ووُجِد أيضاً أن تناول مكملات فيتامين د قد خفّض خطر الوفاة الناجمة عن الأسباب جميعها بين الأفراد المصابين بارتفاع ضغط الدم ممن لا يعانون داء السكري أو الأمراض القلبية الوعائية.
تطبيقات البحث: تقليل خطر الوفاة عند الأفراد المصابين بارتفاع ضغط الدم باستخدام مكملات فيتامين د.
حتى المستويات المنخفضة من النشاط البدني في أوقات الفراغ قد تقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية
وجد باحثون من جامعة لاكويلا الإيطالية أن مستويات النشاط البدني جميعها في أوقات الفراغ تقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، بما في ذلك المستويات التي تُعدُّ منخفضة أو غير كافية وفقاً للإرشادات الدولية. ووجد أن المستوى المعتدل من النشاط البدني يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة تتراوح بين 27-29% مقارنة بعدم ممارسة أي نشاط بدني على الإطلاق، فضلاً عن أن النشاط البدني الذي يُعدُّ أقل من ذلك ما زال يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 18%.
تطبيقات البحث: تشجيع الناس على ممارسة النشاط البدني حتى في أدنى مستوياته.
اقرأ أيضاً: دراسة جديدة: الكافيين يساعد على إنقاص الوزن وتقليل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني
تطوير دواء انتقائي يستهدف الطفرة المسببة لمعظم سرطانات البنكرياس
ابتكر علماء من جامعة كاليفورنيا- سان فرانسيسكو دواءً يستهدف الطفرة (K-Ras G12D) المسؤولة عن أكثر من نصف حالات سرطان البنكرياس، وبعض الأنواع الأخرى من الأورام؛ مثل الرئة والثدي والقولون، ويعمل الجزيء الذكي للدواء على استهداف الطفرة انتقائياً وتعديلها على نحو فعّال ودائم، ما يوفّر الأمل في علاج سرطان البنكرياس الشديد الفتك، أو حتى شفائه، كما أنه قد يوقف تطور السرطان مع الحفاظ على الخلايا السليمة، وهو أمر بالغ الأهمية لتقليل الآثار الجانبية للدواء.
تطبيقات البحث: تطوير علاجات جديدة وفعّالة لسرطان البنكرياس.
ترميم الشعاب المرجانية يؤدي إلى استعادة الوظائف الحيوية للنظام البيئي
توصل باحثون من جامعة إكستر إلى أن الجهود المبذولة لاستعادة الشعاب المرجانية لا تزيد الغطاء المرجاني فحسب؛ بل يمكنها أيضاً أن تستعيد الوظائف الحيوية للنظام البيئي بسرعة كبيرة، حيث وُجِد أن التعافي الكامل لنمو الشعاب المرجانية يحدث خلال 4 سنوات من زرع المرجان. ويأمل الباحثون أن تستخدم هذه النتائج بمثابة مصدر إلهام لمشاريع ترميم الشعاب المرجانية الأخرى حول العالم، خصوصاً أن غالبية الشعب المرجانية في العالم أصبحت مهددة أو معرضة أساساً للخطر الذي يحتمل أن يتعذر إصلاحه.
تطبيقات البحث: تشجيع مشاريع ترميم الشعاب المرجانية حول العالم
اقرأ أيضاً: هل تُفرِّق البدانة بين الذكر والأنثى؟ بحث جديد يشير إلى أن للجنس والعمر دوراً في زيادة الوزن
دراسة جديدة تكشف عن الحيوانات الأكثر عرضة للانقراض بسبب تغيّر المناخ
حلل باحثون من جامعة أوكسفورد أكثر من 290 ألف سجل أحفوري يغطي أكثر من 9200 جنس لفهم العوامل الأكثر ترجيحاً التي جعلت بعض الحيوانات أكثر عرضة للانقراض بسبب تغيّر المناخ عبر التاريخ، وحددوا الأنواع التي تعيش في نطاقات جغرافية ضيقة والتي تعيش في نطاقات حرارية تقل عن 15 درجة مئوية، والأنواع ذات الأحجام الأصغر بأنها الأكثر خطراً بالتعرض للانقراض.
تطبيقات البحث: تحديد الأنواع الأكثر عرضة للخطر اليوم بسبب تغيّر المناخ الناتج عن النشاط البشري وحمايتها.